التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تساؤلات . علا قطب

 قه بالتحويل ؟ بالنسبة لمدير المدرسة داخل فى الحسبة ولا ايه ؟ طيب الطالب اللى بيديله فى الفصل عدد من المدرسين كل مدرس له نصيب ولا التعامل على الصف الدراسى ؟ الكلام محددش بقى معلم المواد الاساسية ومعلم الانشطة والاخصائى هل كله له نفس المقدار ؟ بالنسبة للكادر بتاع المعلم هل المعلم المساعد ياخد نفس نصيب المعلم الخبير من الضرب ؟ لو حد عنده اى استفسار ياريت يبعت على صفحة وزرينا الاعظم الحتة بقى اللى اتفهم بها الكلام على هذا النحو هى وكشف مصدر مطلع، أنه ضمن المواد التى تضمنها القانون ما يتعلق بالحفاظ على كرامة المعلم من جانب الطالب أو ولى الأمر أو تعرضه للإساءة من وسائل الإعلام، قائلاً: من أهم وأبرز المواد التى احتوى عليها القانون المادة 130 والتى جاء نصها "أن الطالب الذى يفصل لسوء سلوكه من المدرسة يتم إعادة قيده فى مدرسة أخرى مع دفع رسم إعادة القيد الذى تحدده وزارة التربية والتعليم، وإذا تكرر فصله لسوء سلوكه يفصل نهائيًا من مدارس الوزارة". وده معناه ان الطالب يعتدى على المعلم فى مدرسة فيتم فصله ويقد بمدرسة اخرى واذا تعدى مرة ثانية على معلم المدرسة الجديدة فيتم فصله نهائيا وربنا يخرجنا من القرية الظالم اهلها على خير
معلش واعتذر لاخوتى المعلمين على حرق الدم بتاع الصبح اللى حقوم بيه علشان عندى حبة اسئلة تدور بذهنى وياريت اجابة للى يعرف يرد طيب ووزرينا له كام مرة ضرب ؟ ولى الامر مالوش نفس بالمرة وبعدين مذكرش العدد فى الشهر ولا التيرم ولا السنة الدراسية ؟ الاداة اللى حيضرب بيها محددة ولا الطالب يستخدم اى شئ ؟ طيب لو ضربه بره المدرسة تتحسب ولا متتحسبش ؟ طيب والطالب اللى حول قبل ما يضرب مدرسينه يكون موقفه ايه؟ هل يروح المدرسة الجديدة ويبقى له حق الضرب مرتين ولا خلاص سقط ح

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رحلة فى أعماق شاعر : الشاعر إيليا أبو ماضى بقلم محسن الوردانى

الشاعر اللبنانى إيليا أبو ماضى أحد أبرز شعراء المهجر فى القرن العشرين جاء إلى مصر عام 1902 بهدف التجارة والتقى بالكاتب اللبنانى انطوان جميل ودعاه انطوان للكتابة فى مجلة الزهور فبدأ فى نشر قصائد بالمجلة . صدر له عام 1911 ديوان      تذكار الماضى هاجر عام 1912 الولايات المتحدة وأسس الرابطة القلمية  مع جبران خليل جبران وميخائيل نعمه توفى سنة 1957 يقول ايليا أبو ماضى فى قصيدته ليس السر في السنوات قل للذي أحصى السنين مفاخرا     يا صاح ليس السرّ في السنوات لكنه في المرء كيف يعيشها     في يقظة ، أم في عميق سبات قم عدّ آلاف السنين على الحصى     أتعدّ شبة فضيلة لحصاة؟ خير من الفلوات ، لا حدّ لها ،     روض أغنّ يقاس بالخطوات كن زهرة ، أو نغمة في زهرة،     فالمجد للأزهار والنغمات تمشي الشهور على الورود ضحوكة     وتنام في الأشواك مكتئبات وتموت ذي للعقم قبل مماتها     وتعيش تلك الدهر في ساعات تحصى على أهل الحياة دقائق     والدهر لا يحصى على الأموات ألعمر ، إلاّ بالمآثر، فارغ                       كالبيت مهجورا وكالمومات جعل السنين مجيدة وجميلة     ما في مطاويها من الحسنات وهنا يتحدث إيليا ابو ماضى

ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان

* ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان في مدينة فينيسا "البندقية" بإيطاليا، كان اليهودي الجشع"شيلوك" قد جمع ثروة طائلة من المال الحرام..فقد كان يقرض الناس بالربا الفاحش..وكانت مدينة البندقية في ذلك الوقت من أشهر المدن التجارية، ويعيش فيها تجار كثيرون من المسيحيين..من بينهم تاجر شاب اسمه"انطونيو". كان "انطونيو"ذا قلب طيب كريم..وكان لا يبخل على كل من يلجأ إليه للاقتراض دون ان يحصل من المقترض على ربا او فائدة.لذلك فقد كان اليهودي "شيلوك"يكرهه ويضمر له الشر بالرغم مما كان بيديه له من نفاق واحترام مفتعل. وفي اي مكان كان يلتقي فيه "انطونيو"و"شيلوك"كان "انطونيو"يعنفه ويوبخه، بل ويبصق عليه ويتهمه بقسوة القلب والاستغلال.وكان اليهودي يتحمل هذه المهانه، وفي الوقت نفسه كان يتحين أيه فرصة تسنح له للانتقام من "انطونيو". وكان جميع اهالي "البندقية"يحبون "انطونيو" ويحترمونه لما عرف عنه من كرم وشجاعة ،كما كان له أصدقاء كثي

قصيدة (الكِرْش.. بين مدح وذمّ!)

• الكِرْشُ مفخرةُ الرجالِ، سَمَوْا به ** وتوسَّدوه، ووسَّدوه عيالا • خِلٌّ وفيٌّ لا يخونُ خليلَهُ ** في الدرب تُبصِرُ صورةً وخيالا = = = = = - الكِرْشُ شيءٌ يا صديقُ مُقزِّزٌ ** وصف البهائم، لا تكنْ دجَّالا! - وكـ "واو" عمرٍو للصديق ملازمٌ ** قد أورَثَ الخِلَّ الوفيَّ ملالا! = = = = = • يا صاح ِ، إنّي قد رضيتُ مشورةً ** إنّ المشورة ليس تعدلُ مالا • مَن للعيال مُداعِبٌ ومُؤانِسٌ ** مَن غيرُه سيُأرجِحُ الأطفالا؟ • مَن لـ "المدام" إذا الوسادُ تحجَّرتْ ** يحنو عليها خِفَّةً ودلالا؟ • مَن للطعام إذا ملأتم سُفْرةً ** حمَلَ البقيَّةَ فوقه، ما مالا؟ • مَن تستعينُ به لإطرابِ الألى ** غنَّوْا، وطبَّلَ راقصًا ميَّالا؟ = = = = = - أضحكتني؛ إذ كان قولُك ماجنًا ** وظهرتَ لي مُتهتِّكًا مُحتالا! - لكنَّه عند التحقُّق عائقٌ ** وقتَ الجهاد يُقهقِرُ الأبطالا - إنَّ النحافة في الوغى محمودةٌ ** والكِرْشُ ذُمَّ حقيقةً ومقالا - إذ صاحبُ الكرش ِ العظيم ِ لُعابُه ** إنْ أبصرَ الأكلَ المُنمَّقَ سالا = = = = = • هَبْ أنَّ ما حدَّثتني به واقعٌ ** ما ضرَّه لو