الشاعرة
منى الصراف
تكتب
لستُ انا
كان لي ثوبا نسجته
بكل الالوان
ونخلة وحيدة غرستها طفولتي
تجعدت ثمارها
كوجه ابي
تغيرٓ طعم الورد في بلدي
مفاتيح داري دفنت
بين اسرار حديقتي
اصوات ضحكاتنا
مآذننا ، كنائسنا ، بنات (لالش )
خبأتها تحت شجرة الليمون
تنتظرُ الاغتسال بمياة المطر
افراحٌ تمسك ضفائري
تفردها تمشطها
برائحة الطيب وورق الغار
ربيعٌ ، صيفٌ ، خريفٌ
يجوبُ مشيا
شارعٌ يتيم
لم استطع فك حروفة يوما
اهتزَ عالمي
ابحثُ في النفايات
عمن يستطيع العيش
معي
بكل الالوان
ونخلة وحيدة غرستها طفولتي
تجعدت ثمارها
كوجه ابي
تغيرٓ طعم الورد في بلدي
مفاتيح داري دفنت
بين اسرار حديقتي
اصوات ضحكاتنا
مآذننا ، كنائسنا ، بنات (لالش )
خبأتها تحت شجرة الليمون
تنتظرُ الاغتسال بمياة المطر
افراحٌ تمسك ضفائري
تفردها تمشطها
برائحة الطيب وورق الغار
ربيعٌ ، صيفٌ ، خريفٌ
يجوبُ مشيا
شارعٌ يتيم
لم استطع فك حروفة يوما
اهتزَ عالمي
ابحثُ في النفايات
عمن يستطيع العيش
معي
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .