التخطي إلى المحتوى الرئيسي

في حب اخويا بقلم الشاعرة منى ابوبكر

 إهداء للحبيب بن الكرام

أخي الكبير محمد أبو بكر


في حب أخويا 🕊



يا سيد الكل يا محمد 

يا أجمل حد في المخاليق

تملي معايا لما افرح 

في ضهري تملي وقت الضيق


في حب اخويا🕊

مفيش ولا كلمة هتكفي

وعمر الحرف مايوفي

هحاول اكتب عن الليالي الطيبين

عن الأماني والمحبة والحنين

عن كل حاجة جميلة كانت زينا

هخاول اسرد ذكريات


في حب أخويا🕊

أنا عشت أحلى عمر فات

شكل الحاجات

طيبة ملامحه وطيارته الورق

وقت المذاكرة ووجودنا جوة المدرسة

كات كل حاجة كويسة

اخويا وعزوتي وناسي 

أنا فاكرك ومش ناسي

تروح الناس وبالها يضيق

ووحدك انت تاج راسي


في حب أخويا 🕊

أنا فاكرة حبة غلبانين

فاكرة الصحاب والاهل 

والنبي مشتااقين


نفسي ارجع يوم زمان

القى نفسي في المكان

جوة بيتنا 

أمي قاعدة بتذاكرلي

اختي عماله تزاولني

أمااخويا كان حبيبي

هو لسه حبيبي بردو

من زمان شايفاه كبير

اه بشوره في كل شيء

كنت بسمع منه دايما

نشتري خاطر الزمان

يضحك الزمان علينا

وابتدينا عمر تاني 

قسوة الايام علينا

بس احنا زي مااحنا

معاك مني كتير حواديت

وليك فيا سلام وأمان

يا ورد القلب يا عشمان

يحبك ربي ويصونك

ومين يقدر يعيش دونك


كأنك نوري جوة الروح

كأنك والله سر البوح

كأنك بيت

كأني رضيت

كأن الدنيا لا تساعني

وايه يعني

مادمت في ضهري ومعايا

مادمت يا صاحبي ويايا

أخويا وعزوتي وناسي

أنا فاكرك ومش ناسي

إهداء لأخي الكبير محمد أبو بكر

تعليقات

  1. جميلة يا حبيبتي ❤❤

    ردحذف
  2. جميلة اوي بجد ♥️♥️♥️

    ردحذف
  3. جميلة أوي يا حبيبتي أشطر شاعرة وأجمل قصيدة♥️♥️♥️♥️♥️

    ردحذف
  4. جميله جدا جدا جدا والله العظيم ايه الابداع ده ياعزوتى وناسى

    ردحذف
  5. ما شاءالله وربنا يبارك لنا فيكي وفي زوجك واولادك

    ردحذف

إرسال تعليق

شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رحلة فى أعماق شاعر : الشاعر إيليا أبو ماضى بقلم محسن الوردانى

الشاعر اللبنانى إيليا أبو ماضى أحد أبرز شعراء المهجر فى القرن العشرين جاء إلى مصر عام 1902 بهدف التجارة والتقى بالكاتب اللبنانى انطوان جميل ودعاه انطوان للكتابة فى مجلة الزهور فبدأ فى نشر قصائد بالمجلة . صدر له عام 1911 ديوان      تذكار الماضى هاجر عام 1912 الولايات المتحدة وأسس الرابطة القلمية  مع جبران خليل جبران وميخائيل نعمه توفى سنة 1957 يقول ايليا أبو ماضى فى قصيدته ليس السر في السنوات قل للذي أحصى السنين مفاخرا     يا صاح ليس السرّ في السنوات لكنه في المرء كيف يعيشها     في يقظة ، أم في عميق سبات قم عدّ آلاف السنين على الحصى     أتعدّ شبة فضيلة لحصاة؟ خير من الفلوات ، لا حدّ لها ،     روض أغنّ يقاس بالخطوات كن زهرة ، أو نغمة في زهرة،     فالمجد للأزهار والنغمات تمشي الشهور على الورود ضحوكة     وتنام في الأشواك مكتئبات وتموت ذي للعقم قبل مماتها     وتعيش تلك الدهر في ساعات تحصى على أهل الحياة دقائق     والدهر لا يحصى على الأموات ألعمر ، إلاّ بالمآثر، فارغ                       كالبيت مهجورا وكالمومات جعل السنين مجيدة وجميلة     ما في مطاويها من الحسنات وهنا يتحدث إيليا ابو ماضى

ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان

* ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان في مدينة فينيسا "البندقية" بإيطاليا، كان اليهودي الجشع"شيلوك" قد جمع ثروة طائلة من المال الحرام..فقد كان يقرض الناس بالربا الفاحش..وكانت مدينة البندقية في ذلك الوقت من أشهر المدن التجارية، ويعيش فيها تجار كثيرون من المسيحيين..من بينهم تاجر شاب اسمه"انطونيو". كان "انطونيو"ذا قلب طيب كريم..وكان لا يبخل على كل من يلجأ إليه للاقتراض دون ان يحصل من المقترض على ربا او فائدة.لذلك فقد كان اليهودي "شيلوك"يكرهه ويضمر له الشر بالرغم مما كان بيديه له من نفاق واحترام مفتعل. وفي اي مكان كان يلتقي فيه "انطونيو"و"شيلوك"كان "انطونيو"يعنفه ويوبخه، بل ويبصق عليه ويتهمه بقسوة القلب والاستغلال.وكان اليهودي يتحمل هذه المهانه، وفي الوقت نفسه كان يتحين أيه فرصة تسنح له للانتقام من "انطونيو". وكان جميع اهالي "البندقية"يحبون "انطونيو" ويحترمونه لما عرف عنه من كرم وشجاعة ،كما كان له أصدقاء كثي

قصيدة (الكِرْش.. بين مدح وذمّ!)

• الكِرْشُ مفخرةُ الرجالِ، سَمَوْا به ** وتوسَّدوه، ووسَّدوه عيالا • خِلٌّ وفيٌّ لا يخونُ خليلَهُ ** في الدرب تُبصِرُ صورةً وخيالا = = = = = - الكِرْشُ شيءٌ يا صديقُ مُقزِّزٌ ** وصف البهائم، لا تكنْ دجَّالا! - وكـ "واو" عمرٍو للصديق ملازمٌ ** قد أورَثَ الخِلَّ الوفيَّ ملالا! = = = = = • يا صاح ِ، إنّي قد رضيتُ مشورةً ** إنّ المشورة ليس تعدلُ مالا • مَن للعيال مُداعِبٌ ومُؤانِسٌ ** مَن غيرُه سيُأرجِحُ الأطفالا؟ • مَن لـ "المدام" إذا الوسادُ تحجَّرتْ ** يحنو عليها خِفَّةً ودلالا؟ • مَن للطعام إذا ملأتم سُفْرةً ** حمَلَ البقيَّةَ فوقه، ما مالا؟ • مَن تستعينُ به لإطرابِ الألى ** غنَّوْا، وطبَّلَ راقصًا ميَّالا؟ = = = = = - أضحكتني؛ إذ كان قولُك ماجنًا ** وظهرتَ لي مُتهتِّكًا مُحتالا! - لكنَّه عند التحقُّق عائقٌ ** وقتَ الجهاد يُقهقِرُ الأبطالا - إنَّ النحافة في الوغى محمودةٌ ** والكِرْشُ ذُمَّ حقيقةً ومقالا - إذ صاحبُ الكرش ِ العظيم ِ لُعابُه ** إنْ أبصرَ الأكلَ المُنمَّقَ سالا = = = = = • هَبْ أنَّ ما حدَّثتني به واقعٌ ** ما ضرَّه لو