التخطي إلى المحتوى الرئيسي

دخول السيرة الذاتية للاديب العراقي هاني عقيل ضمن اصدقاء الجامعة المغربية للشعر

دخول السيرة الذاتية 
للاديب العراقي
هاني عقيل 
ضمن اصدقاء 
الجامعة المغربية للشعر
*********************************
صديقات وأصدقاء صفحة الجامعة المغربية للشعر، رحبوا معي جميعا بالشاعر والأديب والناقد العراقي هاني عقيل.
مع التحية والتقدير
أحمد التاغي
رئيس الجامعة المغربية للشعر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
موجز للسيرة الذاتية للأستاذ هاني عقيل:
******************************
ـ شاعرنا هاني عقيل حسن اللامي العراق / واسط / 1970
-التحصيل الدراسي / بكالوريوس اداب/ قسم اللغة العربية شاعر وناقد مجاله الشعري ( العمودي / التفعيلة / قصيدة النثر ) غزير الانتاج وله قصائد نشرت في الصحف العراقية وكذا دراسات نقدية متميزة له أسلوبه النقدي الخاص.
ـ حصل على الكثير من الجوائز التقديرية والأوسمة وحصل على المراكز الأولى في المسابقات الشعرية، كما حصل على لقب ملك القوافي ولأسلوبه الشعري البلاغي في العمودي.
ـ له معارضة لمعلقة لبيد من 101 بيت نقحت وشرحت من قبل طلبة الدراسات العليا وحازت على درجة الامتيازدخلت قصيدته المطولة الموسوعة الكبرى لشعراء الطف التي الفها الدكتور السوري ابراهيم جواد لديه ديوان قيد الطبع ولديه آراء نقدية ستوثق في كتاب.
ـ عرف أسلوبه النقدي الحداثوي بما يسمى ( القراءات الثلاث) )(( القراءة الذهبية )) وتناول نصوصا مكينة لشعراء عراقيين وعرب ونالت استحسان الجميع وعد الاسلوب مدرسة نقدية معاصرة وتناولتها الصحف العراقية والعربية بالنشر
ـ دخلت معظم دراساته النقدية أطروحات ماجستير ودكتوراة ترأس إدارة صالون مي زيادة الأدبي.
ـ تسنم مسؤولية في دار النقد _ قصيدة النثر العربية ـ ترأس إدارة دار النقد الإبداعي
ـ كما تسنم الشاعر والناقد الأستاذ هاني عقيل مسؤولية في اتحاد الكتاب والشعراء العرب الأحرار.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رحلة فى أعماق شاعر : الشاعر إيليا أبو ماضى بقلم محسن الوردانى

الشاعر اللبنانى إيليا أبو ماضى أحد أبرز شعراء المهجر فى القرن العشرين جاء إلى مصر عام 1902 بهدف التجارة والتقى بالكاتب اللبنانى انطوان جميل ودعاه انطوان للكتابة فى مجلة الزهور فبدأ فى نشر قصائد بالمجلة . صدر له عام 1911 ديوان      تذكار الماضى هاجر عام 1912 الولايات المتحدة وأسس الرابطة القلمية  مع جبران خليل جبران وميخائيل نعمه توفى سنة 1957 يقول ايليا أبو ماضى فى قصيدته ليس السر في السنوات قل للذي أحصى السنين مفاخرا     يا صاح ليس السرّ في السنوات لكنه في المرء كيف يعيشها     في يقظة ، أم في عميق سبات قم عدّ آلاف السنين على الحصى     أتعدّ شبة فضيلة لحصاة؟ خير من الفلوات ، لا حدّ لها ،     روض أغنّ يقاس بالخطوات كن زهرة ، أو نغمة في زهرة،     فالمجد للأزهار والنغمات تمشي الشهور على الورود ضحوكة     وتنام في الأشواك مكتئبات وتموت ذي للعقم قبل مماتها     وتعيش تلك الدهر في ساعات تحصى على أهل الحياة دقائق     والدهر لا يحصى على الأموات ألعمر ، إلاّ بالمآثر، فارغ                       كالبيت مهجورا وكالمومات جعل السنين مجيدة وجميلة     ما في مطاويها من الحسنات وهنا يتحدث إيليا ابو ماضى

ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان

* ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان في مدينة فينيسا "البندقية" بإيطاليا، كان اليهودي الجشع"شيلوك" قد جمع ثروة طائلة من المال الحرام..فقد كان يقرض الناس بالربا الفاحش..وكانت مدينة البندقية في ذلك الوقت من أشهر المدن التجارية، ويعيش فيها تجار كثيرون من المسيحيين..من بينهم تاجر شاب اسمه"انطونيو". كان "انطونيو"ذا قلب طيب كريم..وكان لا يبخل على كل من يلجأ إليه للاقتراض دون ان يحصل من المقترض على ربا او فائدة.لذلك فقد كان اليهودي "شيلوك"يكرهه ويضمر له الشر بالرغم مما كان بيديه له من نفاق واحترام مفتعل. وفي اي مكان كان يلتقي فيه "انطونيو"و"شيلوك"كان "انطونيو"يعنفه ويوبخه، بل ويبصق عليه ويتهمه بقسوة القلب والاستغلال.وكان اليهودي يتحمل هذه المهانه، وفي الوقت نفسه كان يتحين أيه فرصة تسنح له للانتقام من "انطونيو". وكان جميع اهالي "البندقية"يحبون "انطونيو" ويحترمونه لما عرف عنه من كرم وشجاعة ،كما كان له أصدقاء كثي

قصيدة (الكِرْش.. بين مدح وذمّ!)

• الكِرْشُ مفخرةُ الرجالِ، سَمَوْا به ** وتوسَّدوه، ووسَّدوه عيالا • خِلٌّ وفيٌّ لا يخونُ خليلَهُ ** في الدرب تُبصِرُ صورةً وخيالا = = = = = - الكِرْشُ شيءٌ يا صديقُ مُقزِّزٌ ** وصف البهائم، لا تكنْ دجَّالا! - وكـ "واو" عمرٍو للصديق ملازمٌ ** قد أورَثَ الخِلَّ الوفيَّ ملالا! = = = = = • يا صاح ِ، إنّي قد رضيتُ مشورةً ** إنّ المشورة ليس تعدلُ مالا • مَن للعيال مُداعِبٌ ومُؤانِسٌ ** مَن غيرُه سيُأرجِحُ الأطفالا؟ • مَن لـ "المدام" إذا الوسادُ تحجَّرتْ ** يحنو عليها خِفَّةً ودلالا؟ • مَن للطعام إذا ملأتم سُفْرةً ** حمَلَ البقيَّةَ فوقه، ما مالا؟ • مَن تستعينُ به لإطرابِ الألى ** غنَّوْا، وطبَّلَ راقصًا ميَّالا؟ = = = = = - أضحكتني؛ إذ كان قولُك ماجنًا ** وظهرتَ لي مُتهتِّكًا مُحتالا! - لكنَّه عند التحقُّق عائقٌ ** وقتَ الجهاد يُقهقِرُ الأبطالا - إنَّ النحافة في الوغى محمودةٌ ** والكِرْشُ ذُمَّ حقيقةً ومقالا - إذ صاحبُ الكرش ِ العظيم ِ لُعابُه ** إنْ أبصرَ الأكلَ المُنمَّقَ سالا = = = = = • هَبْ أنَّ ما حدَّثتني به واقعٌ ** ما ضرَّه لو