الاديب العراقي
الكبير
علي حمادي الناموس
يكتب
رسالة الى صديق سابق.....
((الموت وقوفاً))
لمْ أكنْ غراً غريرْ..
تُقفِلُ البابَ بوجهي
ثم تطلب عندما تفتحُها الفَ تحيهْ
لمْ نَعُدْ نلعبُ بالدربِ
فقد صِرنا شيوخاً
وأكلنا الدهرَ
لم يأكلنا
وسنذبحُ عندما نسأمُ ذراتَ الطريقْ
هكذا عشنا حياةً
من حريقٍ لحريقْ
لمْ نُطأطأ جبهةً للخلقِ يوماً
بل أفاخر أنني طيرٌ طليقْ
أينما أتعبني العمرُ سأذوي
أااااااااه يانخلَ بلادي
أنهُ الموتُ وقوفا
هكذا منكِ عرفنا
أنه الاحلى ولا عزَّ الرقيق
أنه الموتُ ولا عيشَ الرقيقْ
بقلمي
علي حمادي الناموس
لمْ أكنْ غراً غريرْ..
تُقفِلُ البابَ بوجهي
ثم تطلب عندما تفتحُها الفَ تحيهْ
لمْ نَعُدْ نلعبُ بالدربِ
فقد صِرنا شيوخاً
وأكلنا الدهرَ
لم يأكلنا
وسنذبحُ عندما نسأمُ ذراتَ الطريقْ
هكذا عشنا حياةً
من حريقٍ لحريقْ
لمْ نُطأطأ جبهةً للخلقِ يوماً
بل أفاخر أنني طيرٌ طليقْ
أينما أتعبني العمرُ سأذوي
أااااااااه يانخلَ بلادي
أنهُ الموتُ وقوفا
هكذا منكِ عرفنا
أنه الاحلى ولا عزَّ الرقيق
أنه الموتُ ولا عيشَ الرقيقْ
بقلمي
علي حمادي الناموس
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .