الشاعر العراقي
علي الدليمي
يكتب
سطور
***********
سطور ..
لي في ذمة الأبجدية
سطور
تؤرخ صهيل ندائي لك
وشاهدي بياض دفاتري
لونته
بقزح القصيد
وأستعرت من (ماجدة)
أحساسها في (يسمعني حين يراقصني)
فكان الكلم
تراتيل صلاة
في محراب حريرك..
فرق كبير بين من يصف الكلمات
ومن يسمعها
فكيف أصف لك
نشوة ياسمينك
حين يتسع الخيال
فأصير عاريا بلا فكرة
غير تنهيدة اشتياق لك
ولي شهود كثر!
سلي مراياك ؟
تخبرك عني
فأنا وهي نتفق في الوصف
ونختلف بملمس الأحساس
سلي الأمنيات؟
كم يزفن صوب جسدك
ثرثرات ثورات الشعور
لي في ذمة الأبجدية
سطور
تؤرخ صهيل ندائي لك
وشاهدي بياض دفاتري
لونته
بقزح القصيد
وأستعرت من (ماجدة)
أحساسها في (يسمعني حين يراقصني)
فكان الكلم
تراتيل صلاة
في محراب حريرك..
فرق كبير بين من يصف الكلمات
ومن يسمعها
فكيف أصف لك
نشوة ياسمينك
حين يتسع الخيال
فأصير عاريا بلا فكرة
غير تنهيدة اشتياق لك
ولي شهود كثر!
سلي مراياك ؟
تخبرك عني
فأنا وهي نتفق في الوصف
ونختلف بملمس الأحساس
سلي الأمنيات؟
كم يزفن صوب جسدك
ثرثرات ثورات الشعور
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .