التخطي إلى المحتوى الرئيسي

**اخرصيحات موضه** كلمات محمد فارس ابو عمار

محمد فارس ابوعمار
**اخرصيحات موضه**
بحب الموضه

ياروحى ع الموضه
اموت انا والبس موضه
ادينى الچنز مقطع
وعليه الكاجول براموده
باحبهم واحلم بيهم
وحاطة صورهم ع الحيطه
والاصل محطوط ف الاوضه
قطع يا انت ولبسنى
البنطلون دا اللى عاجبنى
خلينى يا اخويا اشوفلى يومين
بعد اما ابويا حبسنى
فى الاوضه وكان كاتم نفسى
قالى اوعى حد يشوف ضلك
ورجلك ما تخطى الباب بره
مره ف مره انا اقنعته
بعدها ما بقيت حره
زى اللى كنت انا ف قمقم
وف لحظه خرجت من جره
الموضه دى بتشيكنى
وفتحتها بتبين جسمى
شباب كتيرجريوا ورايا
وكمان كتير عينهم منى
فرحت انا بالحدوته
اكمنى حلوه وكتكوته
ومن بعيد شاب غمزلى
قالى تعالى يا بسكوته
قولت صحيح يبقى عجبته
وخلاص بقى الحظ ندهلى
بص لى كده من تحت لفوق
قولت دا حلم ياريتنى ما افوق
والسعد جانى كده على شوق
انطق بقى يلا اخطبنى
مد ايده مسك ايدى
من غير مايقول قلت موافقه
بس بشرط اوعى تسيبنى
قال طب ناخد حاجه ساقعه
ونروح البيت عندى شويه
اخدتها بحسن نيه
اتاريه ناوى لى على نيه
واللى ف ايده كانت خمره
فاكرنى واحدة من اياهم
اكمن منى حاجه باينه
فضلت ارقع انا بالصوت
اتلمت الناس حواليا
قالو يابنى مالك بيها
قال دى مراتى غاليه عليا
ح اخدها البيت لجل اصالحها
عشان زعلانه منى شويه
قولت دا كداب ابن لذين
لاعمرى شفته ولاعرفته
شافو بطاقتى وبطاقته
طلع نصاب ميه الميه
جابو الشرطه كشفو عليه
لقوه مسجل حراميه
شافو لبسى تفو عليا
قالوا تستهلى ياغبيه
الحقنى ياابا انا كنت ح اضيع
افتكرونى صاحبة مواضيع
كان ناوى ياابا يحطمنى
وياخد اغلى حاجه منى
بركة دعاك ياابا ليا
وفضل ربى اللى عاصمنى
لاعدت افكر ف الموضه
دى الحشمه مافيش احسن منها
رجعت تانى استر نفسى
ولاحد مره يشوف جسمى
ولاحد مره يشوف جسمى
*******************
كلمات محمد فارس ابو عمار

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رحلة فى أعماق شاعر : الشاعر إيليا أبو ماضى بقلم محسن الوردانى

الشاعر اللبنانى إيليا أبو ماضى أحد أبرز شعراء المهجر فى القرن العشرين جاء إلى مصر عام 1902 بهدف التجارة والتقى بالكاتب اللبنانى انطوان جميل ودعاه انطوان للكتابة فى مجلة الزهور فبدأ فى نشر قصائد بالمجلة . صدر له عام 1911 ديوان      تذكار الماضى هاجر عام 1912 الولايات المتحدة وأسس الرابطة القلمية  مع جبران خليل جبران وميخائيل نعمه توفى سنة 1957 يقول ايليا أبو ماضى فى قصيدته ليس السر في السنوات قل للذي أحصى السنين مفاخرا     يا صاح ليس السرّ في السنوات لكنه في المرء كيف يعيشها     في يقظة ، أم في عميق سبات قم عدّ آلاف السنين على الحصى     أتعدّ شبة فضيلة لحصاة؟ خير من الفلوات ، لا حدّ لها ،     روض أغنّ يقاس بالخطوات كن زهرة ، أو نغمة في زهرة،     فالمجد للأزهار والنغمات تمشي الشهور على الورود ضحوكة     وتنام في الأشواك مكتئبات وتموت ذي للعقم قبل مماتها     وتعيش تلك الدهر في ساعات تحصى على أهل الحياة دقائق     والدهر لا يحصى على الأموات ألعمر ، إلاّ بالمآثر، فارغ                       كالبيت مهجورا وكالمومات جعل السنين مجيدة وجميلة     ما في مطاويها من الحسنات وهنا يتحدث إيليا ابو ماضى

ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان

* ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان في مدينة فينيسا "البندقية" بإيطاليا، كان اليهودي الجشع"شيلوك" قد جمع ثروة طائلة من المال الحرام..فقد كان يقرض الناس بالربا الفاحش..وكانت مدينة البندقية في ذلك الوقت من أشهر المدن التجارية، ويعيش فيها تجار كثيرون من المسيحيين..من بينهم تاجر شاب اسمه"انطونيو". كان "انطونيو"ذا قلب طيب كريم..وكان لا يبخل على كل من يلجأ إليه للاقتراض دون ان يحصل من المقترض على ربا او فائدة.لذلك فقد كان اليهودي "شيلوك"يكرهه ويضمر له الشر بالرغم مما كان بيديه له من نفاق واحترام مفتعل. وفي اي مكان كان يلتقي فيه "انطونيو"و"شيلوك"كان "انطونيو"يعنفه ويوبخه، بل ويبصق عليه ويتهمه بقسوة القلب والاستغلال.وكان اليهودي يتحمل هذه المهانه، وفي الوقت نفسه كان يتحين أيه فرصة تسنح له للانتقام من "انطونيو". وكان جميع اهالي "البندقية"يحبون "انطونيو" ويحترمونه لما عرف عنه من كرم وشجاعة ،كما كان له أصدقاء كثي

قصيدة (الكِرْش.. بين مدح وذمّ!)

• الكِرْشُ مفخرةُ الرجالِ، سَمَوْا به ** وتوسَّدوه، ووسَّدوه عيالا • خِلٌّ وفيٌّ لا يخونُ خليلَهُ ** في الدرب تُبصِرُ صورةً وخيالا = = = = = - الكِرْشُ شيءٌ يا صديقُ مُقزِّزٌ ** وصف البهائم، لا تكنْ دجَّالا! - وكـ "واو" عمرٍو للصديق ملازمٌ ** قد أورَثَ الخِلَّ الوفيَّ ملالا! = = = = = • يا صاح ِ، إنّي قد رضيتُ مشورةً ** إنّ المشورة ليس تعدلُ مالا • مَن للعيال مُداعِبٌ ومُؤانِسٌ ** مَن غيرُه سيُأرجِحُ الأطفالا؟ • مَن لـ "المدام" إذا الوسادُ تحجَّرتْ ** يحنو عليها خِفَّةً ودلالا؟ • مَن للطعام إذا ملأتم سُفْرةً ** حمَلَ البقيَّةَ فوقه، ما مالا؟ • مَن تستعينُ به لإطرابِ الألى ** غنَّوْا، وطبَّلَ راقصًا ميَّالا؟ = = = = = - أضحكتني؛ إذ كان قولُك ماجنًا ** وظهرتَ لي مُتهتِّكًا مُحتالا! - لكنَّه عند التحقُّق عائقٌ ** وقتَ الجهاد يُقهقِرُ الأبطالا - إنَّ النحافة في الوغى محمودةٌ ** والكِرْشُ ذُمَّ حقيقةً ومقالا - إذ صاحبُ الكرش ِ العظيم ِ لُعابُه ** إنْ أبصرَ الأكلَ المُنمَّقَ سالا = = = = = • هَبْ أنَّ ما حدَّثتني به واقعٌ ** ما ضرَّه لو