الاديب العربي
عيد النسور
يكتب
" الحبّ الكبير "
عَلَّمْتني ..
كيفَ الصّدودُ ؟
وكيفَ أنكثُ بالعهودِ
ولُـمْتني ,
ومَلأتَ كأسي
مِنْ دَلالِكَ ليلةً
وفَطمْتني
أِلأننّي ؟
أحببتُ فيكَ براءةً
أمْ كنتُ ثوباً للغرورِ
فبِعْتني .
أغْوَيْتني ,
بالثـَّغرِ بالوجهِ المليحِ
ببسمةٍ ..
حتى هجرتُ أحبَّتي
وَمَدائني .
فَرَحَلْتَ ..
والحبُّ الكبيرُ مُهشَّمٌ
وَرجعتَ والحبُّ الكبيرُ
حكايتي
عَتبي عليكَ ..
كأننّي ,
ما كنتُ يوماً
في عُيونِكَ نوْرَساً
خلاً وفيَّاً
وانْتِظارُكَ موطني
سيَّانَ عندي .
كلّ ما شرَعَ النّوى
أنت الحبيبُ
ودفءُ صَدْرِكَ شاقني .
ع.ن
كيفَ الصّدودُ ؟
وكيفَ أنكثُ بالعهودِ
ولُـمْتني ,
ومَلأتَ كأسي
مِنْ دَلالِكَ ليلةً
وفَطمْتني
أِلأننّي ؟
أحببتُ فيكَ براءةً
أمْ كنتُ ثوباً للغرورِ
فبِعْتني .
أغْوَيْتني ,
بالثـَّغرِ بالوجهِ المليحِ
ببسمةٍ ..
حتى هجرتُ أحبَّتي
وَمَدائني .
فَرَحَلْتَ ..
والحبُّ الكبيرُ مُهشَّمٌ
وَرجعتَ والحبُّ الكبيرُ
حكايتي
عَتبي عليكَ ..
كأننّي ,
ما كنتُ يوماً
في عُيونِكَ نوْرَساً
خلاً وفيَّاً
وانْتِظارُكَ موطني
سيَّانَ عندي .
كلّ ما شرَعَ النّوى
أنت الحبيبُ
ودفءُ صَدْرِكَ شاقني .
ع.ن
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .