الاديبة
سرية العثمان
تكتب
ياقوتٌ ما يُضئ
وجهَ النهار
كما يَشع النور
سطوعَ الشمس من عينيك
وجهَ النهار
كما يَشع النور
سطوعَ الشمس من عينيك
كما الشذا
عبيرُ أنفاسك
كما السماء
ذلك العلّو
كلُّ ما يبوح به ثَغرُ الروح
يُخلقُ الوجود به
كما النخيل الراسخ في الواحات
كما البحار المليئة بالأسرار
كل ما يُنزّله الغيم
على الأرضِ اليباب
يُنعش الحياة
ويُنبت السنابل
فيسيرُ الدَفق في نَهر
كما تُثمر الحقول
ويَشبعُ الجياع
كما يطول السهر في ضوء القمر
نِبراسُ الصواري
في بحر
كل ما يرسمهُ هُدب العيون
يُسَّورُ الأحلام المسافرة
إلى ساحة التجلّي
في وطن
عبيرُ أنفاسك
كما السماء
ذلك العلّو
كلُّ ما يبوح به ثَغرُ الروح
يُخلقُ الوجود به
كما النخيل الراسخ في الواحات
كما البحار المليئة بالأسرار
كل ما يُنزّله الغيم
على الأرضِ اليباب
يُنعش الحياة
ويُنبت السنابل
فيسيرُ الدَفق في نَهر
كما تُثمر الحقول
ويَشبعُ الجياع
كما يطول السهر في ضوء القمر
نِبراسُ الصواري
في بحر
كل ما يرسمهُ هُدب العيون
يُسَّورُ الأحلام المسافرة
إلى ساحة التجلّي
في وطن
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .