التقدم الحضاري في ظل المعطيات الغير ملموسة ... هل يجدي نفعاً ؟
قيل قديماُ فاقد الشئ لا يعطيه ، فمن لا يملك المال لا يستطيع شراء ضرورياته ، ومن لا يقرأ لا يمكنه أن يكون مثقفاً ، ومن يسرق لن يصبح أمينا علي مقدرات المجتمع في يومٍ وليلة ... وهكذا دواليك .من المشاهد أن التقدم يفرض نفسه على كافة أصقاع المعمورة شرقاً وغرباً ، وعلى كافة مجريات الأحداث من حولنا . تأمل الحالة قديماً في المكاتبات والمراسلات ، وطباعة الصحف والمجلات والإذاعات المسموعة والمرئية ، والتلفاز القديم . الآن وقد تغيرت تلك المنظومة كماً وكيفاً من فضائيات متنوعة ، برامج مختلفة ، صحف اليكترونية ، وسائل اتصالات حديثة ترصد كل شاردة وواردة. ومشاهد وأحداث لم نتصورها وتخيلها . إنه عصر القرن الحادي والعشرين بما له وعليه ، وقد تصدق مقولة البعض أنه كلما حصل تقدم حضاري وتقني أكبر ، وجدنا أنفسنا نتعامل أكثر فأكثر مع معطيات غير ملموسة ، وتصبحون على خير الوطن .
ولكم تحياتى / نبيل محارب السويركى
قيل قديماُ فاقد الشئ لا يعطيه ، فمن لا يملك المال لا يستطيع شراء ضرورياته ، ومن لا يقرأ لا يمكنه أن يكون مثقفاً ، ومن يسرق لن يصبح أمينا علي مقدرات المجتمع في يومٍ وليلة ... وهكذا دواليك .من المشاهد أن التقدم يفرض نفسه على كافة أصقاع المعمورة شرقاً وغرباً ، وعلى كافة مجريات الأحداث من حولنا . تأمل الحالة قديماً في المكاتبات والمراسلات ، وطباعة الصحف والمجلات والإذاعات المسموعة والمرئية ، والتلفاز القديم . الآن وقد تغيرت تلك المنظومة كماً وكيفاً من فضائيات متنوعة ، برامج مختلفة ، صحف اليكترونية ، وسائل اتصالات حديثة ترصد كل شاردة وواردة. ومشاهد وأحداث لم نتصورها وتخيلها . إنه عصر القرن الحادي والعشرين بما له وعليه ، وقد تصدق مقولة البعض أنه كلما حصل تقدم حضاري وتقني أكبر ، وجدنا أنفسنا نتعامل أكثر فأكثر مع معطيات غير ملموسة ، وتصبحون على خير الوطن .
ولكم تحياتى / نبيل محارب السويركى
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .