التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مواويل من الانين بقلم الشاعر عبدالواحد محمد


مواويل من الانين
بقلم عبدالواحد محمد
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
سألونى عن الأصل
قولت الأصل من العالى
بن الكرام والدنيا كرمانى
ب ناس وصحبه دمهم م الحر
وأنا لو شربت المر الاقى
الصحبه محوطانى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
قالو الصحاب غدرين
أنا قولت مش صاحبى
أنا اللى صاحب الكرام
وبعد عن الأندال
ولا عمرمره جمعنى
بالندل أى مكان
ولا أخدتو رفيق مره فمشوارى
طول عمرى أماشى الرجال
وفالشده يقولو صاحبى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بنيت وعليت وطلع البنا خايب
والورد يامه هديت والقلب بلا نايب
وعشمى خاب فالحبايب
اللى هجرونى وراحو وراحلو بعيد
والفرحه راحت معاهم وبقيت الآحزان
وعشت حيران والقلب بات دايب
أنا الزمان هدنى ورمانى ف الأحزان
وكنت عشمان ف الحبيب طلع العشم خايب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ياللى زرعت الورد حاسب من الأشواك
الزرعه ليه خابت وحصدت منها فراق
وسهرت يامه ليالى وسقيتها من دمعك
باين عليك السبب ماعرفتش غير العايب
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أنا اللى ديما ونيسى دمعتى والاه
كاتب حياتى ف كتاب كلام وليه معناه
فى أول السطر بشر حابب لنور الله
وعاشق جمال النبى ونفسى بتتمناه
الحب هوه طريقى وعاشق الورده
مابحبش الا الجدع وصاين المعروف
ولا أماشى خسيس أو أكلمه كلمه
وأبعد عن الندل ولا عمرى أعملو صاحبى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
قالو عليه بياع كلام وأغانى
زجال ودجال بيقول كلام ف قهاوى
لامم معاه صحبتو وبيحكى ليهم فكلام
فاكر بأنو فنان وهيقول للاحبه غناه
أيه يعنى مره قال ف الحب كام موال
فيه يامه غيره مصدعنا بكلامه
الفن مليان مواويل وأغانى
شوفلك شويه عيال وأعمل ليهم حاوى
وأبعد عن المواويل والغنى أصل الكلام غالى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كتبت عاشقك يابلدى والروح بتفديكى
عاشق دروبك وكل حواريكى
والسيده والحسين وقلبك وضواحيكى
عاشق جمال الناس الطيبه والنور
ولمه الولاد ف الجبهه تحميكى
رجال بواسل محررين أرضك بيصونو عرضك
ويقولو تحيا بلدنا ومفيش بايع يعيش فيكى
تعيش يا أرض الرجال بكرم ربنا عليكى
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رحلة فى أعماق شاعر : الشاعر إيليا أبو ماضى بقلم محسن الوردانى

الشاعر اللبنانى إيليا أبو ماضى أحد أبرز شعراء المهجر فى القرن العشرين جاء إلى مصر عام 1902 بهدف التجارة والتقى بالكاتب اللبنانى انطوان جميل ودعاه انطوان للكتابة فى مجلة الزهور فبدأ فى نشر قصائد بالمجلة . صدر له عام 1911 ديوان      تذكار الماضى هاجر عام 1912 الولايات المتحدة وأسس الرابطة القلمية  مع جبران خليل جبران وميخائيل نعمه توفى سنة 1957 يقول ايليا أبو ماضى فى قصيدته ليس السر في السنوات قل للذي أحصى السنين مفاخرا     يا صاح ليس السرّ في السنوات لكنه في المرء كيف يعيشها     في يقظة ، أم في عميق سبات قم عدّ آلاف السنين على الحصى     أتعدّ شبة فضيلة لحصاة؟ خير من الفلوات ، لا حدّ لها ،     روض أغنّ يقاس بالخطوات كن زهرة ، أو نغمة في زهرة،     فالمجد للأزهار والنغمات تمشي الشهور على الورود ضحوكة     وتنام في الأشواك مكتئبات وتموت ذي للعقم قبل مماتها     وتعيش تلك الدهر في ساعات تحصى على أهل الحياة دقائق     والدهر لا يحصى على الأموات ألعمر ، إلاّ بالمآثر، فارغ                       كالبيت مهجورا وكالمومات جعل السنين مجيدة وجميلة     ما في مطاويها من الحسنات وهنا يتحدث إيليا ابو ماضى

ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان

* ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان في مدينة فينيسا "البندقية" بإيطاليا، كان اليهودي الجشع"شيلوك" قد جمع ثروة طائلة من المال الحرام..فقد كان يقرض الناس بالربا الفاحش..وكانت مدينة البندقية في ذلك الوقت من أشهر المدن التجارية، ويعيش فيها تجار كثيرون من المسيحيين..من بينهم تاجر شاب اسمه"انطونيو". كان "انطونيو"ذا قلب طيب كريم..وكان لا يبخل على كل من يلجأ إليه للاقتراض دون ان يحصل من المقترض على ربا او فائدة.لذلك فقد كان اليهودي "شيلوك"يكرهه ويضمر له الشر بالرغم مما كان بيديه له من نفاق واحترام مفتعل. وفي اي مكان كان يلتقي فيه "انطونيو"و"شيلوك"كان "انطونيو"يعنفه ويوبخه، بل ويبصق عليه ويتهمه بقسوة القلب والاستغلال.وكان اليهودي يتحمل هذه المهانه، وفي الوقت نفسه كان يتحين أيه فرصة تسنح له للانتقام من "انطونيو". وكان جميع اهالي "البندقية"يحبون "انطونيو" ويحترمونه لما عرف عنه من كرم وشجاعة ،كما كان له أصدقاء كثي

قصيدة (الكِرْش.. بين مدح وذمّ!)

• الكِرْشُ مفخرةُ الرجالِ، سَمَوْا به ** وتوسَّدوه، ووسَّدوه عيالا • خِلٌّ وفيٌّ لا يخونُ خليلَهُ ** في الدرب تُبصِرُ صورةً وخيالا = = = = = - الكِرْشُ شيءٌ يا صديقُ مُقزِّزٌ ** وصف البهائم، لا تكنْ دجَّالا! - وكـ "واو" عمرٍو للصديق ملازمٌ ** قد أورَثَ الخِلَّ الوفيَّ ملالا! = = = = = • يا صاح ِ، إنّي قد رضيتُ مشورةً ** إنّ المشورة ليس تعدلُ مالا • مَن للعيال مُداعِبٌ ومُؤانِسٌ ** مَن غيرُه سيُأرجِحُ الأطفالا؟ • مَن لـ "المدام" إذا الوسادُ تحجَّرتْ ** يحنو عليها خِفَّةً ودلالا؟ • مَن للطعام إذا ملأتم سُفْرةً ** حمَلَ البقيَّةَ فوقه، ما مالا؟ • مَن تستعينُ به لإطرابِ الألى ** غنَّوْا، وطبَّلَ راقصًا ميَّالا؟ = = = = = - أضحكتني؛ إذ كان قولُك ماجنًا ** وظهرتَ لي مُتهتِّكًا مُحتالا! - لكنَّه عند التحقُّق عائقٌ ** وقتَ الجهاد يُقهقِرُ الأبطالا - إنَّ النحافة في الوغى محمودةٌ ** والكِرْشُ ذُمَّ حقيقةً ومقالا - إذ صاحبُ الكرش ِ العظيم ِ لُعابُه ** إنْ أبصرَ الأكلَ المُنمَّقَ سالا = = = = = • هَبْ أنَّ ما حدَّثتني به واقعٌ ** ما ضرَّه لو