التخطي إلى المحتوى الرئيسي

أعلان ::مسابقة أكاديمية الزهراء للشعر الفصحى والعامى


بسم الله الرحمن الرحيم
تعلن أكاديمية الزهراء للفنون و الآداب برئاسة الشاعر / هانى السعداوى
عن بدء مسابقة أكاديمية الزهراء للشعر الفصحى والعامى
شروط المسابقة :-
_ لا تقل القصيدة عن 20 بيت
- المسابقة لا تتقيد بسن معين
- موضوع القصيدة حر ماعدا المساس بثوابت الدين والأخلاق
- سيتم التحكيم بكل قواعد الشعر من وزن وأسس نقدية

كيف تتم المسابقة :-
- تنقسم المسابقة إلى أربع مراحل فى كل مرحلة سيلقى الشاعر قصيدته أمام لجنة التحكيم وسيتم إعلان النتائج بعد انتهاء كل مرحلة

جوائز المسابقة :-
- 250جنيه للمركز الأول فى كل مجال
- حلقة تليفزيونية + حلقة إذاعية + شهادة تقدير
- تغطية إعلامية للفائزين باعلى الجرائد والمجلات
- 150 جنيه للمركز الثانى فى كل مجال
- حلقة تليفزيونية + حلقة إذاعية + شهادة تقدير
- 100 جنيه للمركز الثالث
- + شهادة تقدير
سيتم توزيع الجوائز فى الحفل الختامى للمسابقة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتم إرسال القصائد على الرسائل الخاصة بصفحة المسابقة على الفيس بوك
فى موعد أقصاه 23/7/2015
شاملة إسم المتسابق ثلاثيا والسن والعنوان
وسيتم إبلاغ كل متسابق بموعد إلقاء قصيدته وسيتم نشر القصائد المشاركة على صفحة المسابقة بترتيب الإرسال
يحضر كل متسابق 4 نسخ مصوره من قصيدته فى اليوم المحدد له
للإستفسار يرجى الإتصال على الرقم التالى : 01012190906
ــــــــــــــــــــــــــــــ
لجنة التحكيم مشكلة من كبار الشعراء والأساتذة الجامعيين وسيتم الإعلان عن الأسماء بعد تلقي الأعمال
ــــــــــــــــــــــــــــــ
مع تمنياتنا لكم بكل التوفيق :-
رئيس أكاديمية الزهراء والراعى الرسمى للمسابقة الشاعر / هانى السعداوى
منسق لجنة الشعر بالأكاديمية ورئيس اللجنة المشرفة علي المسابقة
الشاعر / علاء شكر
الشاعر / أيمن عمر
المنسق الإعلامى للمسابقة :-
الشاعرة / دعاء النمر
المنسق الإلكترونى للمسابقة :-
الشاعرة / ريهام الهجرسى
المسئول التنفيذى للمسابقة:-
الشاعر / إبراهيم عبد الصمد
الإخراج الفنى للمسابقة:-
زهراء السعداوى
الشاعر / مهيمن الهوارى


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رحلة فى أعماق شاعر : الشاعر إيليا أبو ماضى بقلم محسن الوردانى

الشاعر اللبنانى إيليا أبو ماضى أحد أبرز شعراء المهجر فى القرن العشرين جاء إلى مصر عام 1902 بهدف التجارة والتقى بالكاتب اللبنانى انطوان جميل ودعاه انطوان للكتابة فى مجلة الزهور فبدأ فى نشر قصائد بالمجلة . صدر له عام 1911 ديوان      تذكار الماضى هاجر عام 1912 الولايات المتحدة وأسس الرابطة القلمية  مع جبران خليل جبران وميخائيل نعمه توفى سنة 1957 يقول ايليا أبو ماضى فى قصيدته ليس السر في السنوات قل للذي أحصى السنين مفاخرا     يا صاح ليس السرّ في السنوات لكنه في المرء كيف يعيشها     في يقظة ، أم في عميق سبات قم عدّ آلاف السنين على الحصى     أتعدّ شبة فضيلة لحصاة؟ خير من الفلوات ، لا حدّ لها ،     روض أغنّ يقاس بالخطوات كن زهرة ، أو نغمة في زهرة،     فالمجد للأزهار والنغمات تمشي الشهور على الورود ضحوكة     وتنام في الأشواك مكتئبات وتموت ذي للعقم قبل مماتها     وتعيش تلك الدهر في ساعات تحصى على أهل الحياة دقائق     والدهر لا يحصى على الأموات ألعمر ، إلاّ بالمآثر، فارغ                       كالبيت مهجورا وكالمومات جعل السنين مجيدة وجميلة     ما في مطاويها من الحسنات وهنا يتحدث إيليا ابو ماضى

ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان

* ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان في مدينة فينيسا "البندقية" بإيطاليا، كان اليهودي الجشع"شيلوك" قد جمع ثروة طائلة من المال الحرام..فقد كان يقرض الناس بالربا الفاحش..وكانت مدينة البندقية في ذلك الوقت من أشهر المدن التجارية، ويعيش فيها تجار كثيرون من المسيحيين..من بينهم تاجر شاب اسمه"انطونيو". كان "انطونيو"ذا قلب طيب كريم..وكان لا يبخل على كل من يلجأ إليه للاقتراض دون ان يحصل من المقترض على ربا او فائدة.لذلك فقد كان اليهودي "شيلوك"يكرهه ويضمر له الشر بالرغم مما كان بيديه له من نفاق واحترام مفتعل. وفي اي مكان كان يلتقي فيه "انطونيو"و"شيلوك"كان "انطونيو"يعنفه ويوبخه، بل ويبصق عليه ويتهمه بقسوة القلب والاستغلال.وكان اليهودي يتحمل هذه المهانه، وفي الوقت نفسه كان يتحين أيه فرصة تسنح له للانتقام من "انطونيو". وكان جميع اهالي "البندقية"يحبون "انطونيو" ويحترمونه لما عرف عنه من كرم وشجاعة ،كما كان له أصدقاء كثي

قصيدة (الكِرْش.. بين مدح وذمّ!)

• الكِرْشُ مفخرةُ الرجالِ، سَمَوْا به ** وتوسَّدوه، ووسَّدوه عيالا • خِلٌّ وفيٌّ لا يخونُ خليلَهُ ** في الدرب تُبصِرُ صورةً وخيالا = = = = = - الكِرْشُ شيءٌ يا صديقُ مُقزِّزٌ ** وصف البهائم، لا تكنْ دجَّالا! - وكـ "واو" عمرٍو للصديق ملازمٌ ** قد أورَثَ الخِلَّ الوفيَّ ملالا! = = = = = • يا صاح ِ، إنّي قد رضيتُ مشورةً ** إنّ المشورة ليس تعدلُ مالا • مَن للعيال مُداعِبٌ ومُؤانِسٌ ** مَن غيرُه سيُأرجِحُ الأطفالا؟ • مَن لـ "المدام" إذا الوسادُ تحجَّرتْ ** يحنو عليها خِفَّةً ودلالا؟ • مَن للطعام إذا ملأتم سُفْرةً ** حمَلَ البقيَّةَ فوقه، ما مالا؟ • مَن تستعينُ به لإطرابِ الألى ** غنَّوْا، وطبَّلَ راقصًا ميَّالا؟ = = = = = - أضحكتني؛ إذ كان قولُك ماجنًا ** وظهرتَ لي مُتهتِّكًا مُحتالا! - لكنَّه عند التحقُّق عائقٌ ** وقتَ الجهاد يُقهقِرُ الأبطالا - إنَّ النحافة في الوغى محمودةٌ ** والكِرْشُ ذُمَّ حقيقةً ومقالا - إذ صاحبُ الكرش ِ العظيم ِ لُعابُه ** إنْ أبصرَ الأكلَ المُنمَّقَ سالا = = = = = • هَبْ أنَّ ما حدَّثتني به واقعٌ ** ما ضرَّه لو