المبدعة
امل عايد البابلي
تكتب
عطر باق بأطراف الأماكن
ماذا ...!
كيفَ. ...
أنسى الجوفَ حيْثُ ،
الذي ينادِي بينَ الأمسِ واليومِ
كُلّما تبدأُ الأنفاسُ بالانقطاعِ
يعلُو هذيانُ فِكْري ...
تقفزُ صورةُ خيالِكَ ،
أمامَ نبضي لِيَتسارعَ
ويعيدُ ترتيبَ تبعثُّرِ الحروفِ
ليَكْتُبَ محلولَ دَمِي ،
قصصاً ، وحكاياتٍ رُسِمتْ على أسوارِ المدينة
فيكتملُ تجرُّعُ كأسِ اختلاطِ العلقَمِ
ليُعيدَ ذكراكَ ،
خطوةً .. فخطوةً
وميقاتَ الهمسِ،
ليقتطَّعَ حضورُكَ لحظاتِ الرحيلِ الباردِ
ليعلوَ ضجيجُ الصمتِ ،
الذي يتحدَّثُ بقوافِلِ وجودِكَ اللامتناهي
أصبحْتُ محملةً بنزيفِ بقاياكَ
فتَغْتسلُ المشاعرُ بعطرِكَ المتبقِّي بأطرافِ جيدِ الأماكنِ
لأرى أبتسامةَ الليلِ في القَمَرِ .
كيفَ. ...
أنسى الجوفَ حيْثُ ،
الذي ينادِي بينَ الأمسِ واليومِ
كُلّما تبدأُ الأنفاسُ بالانقطاعِ
يعلُو هذيانُ فِكْري ...
تقفزُ صورةُ خيالِكَ ،
أمامَ نبضي لِيَتسارعَ
ويعيدُ ترتيبَ تبعثُّرِ الحروفِ
ليَكْتُبَ محلولَ دَمِي ،
قصصاً ، وحكاياتٍ رُسِمتْ على أسوارِ المدينة
فيكتملُ تجرُّعُ كأسِ اختلاطِ العلقَمِ
ليُعيدَ ذكراكَ ،
خطوةً .. فخطوةً
وميقاتَ الهمسِ،
ليقتطَّعَ حضورُكَ لحظاتِ الرحيلِ الباردِ
ليعلوَ ضجيجُ الصمتِ ،
الذي يتحدَّثُ بقوافِلِ وجودِكَ اللامتناهي
أصبحْتُ محملةً بنزيفِ بقاياكَ
فتَغْتسلُ المشاعرُ بعطرِكَ المتبقِّي بأطرافِ جيدِ الأماكنِ
لأرى أبتسامةَ الليلِ في القَمَرِ .
....... أمل عايد البابلي
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .