جاء لها نادما ً
يريدها ان تفتح صفحة جديدة
قالت له :
رأيتك فى منامى .!
كصورتك آخر مرة ونحن معا .
لم أنسى تفاصيلى معك
لم أنسى كم خذلتنى .. ولاتندم
ولم انسى كم أبكيتنى وأيضا لا تهتم
وكأنه نفس المشهد أعيد إخراجه فى حلم
وكأن ردى عليك هو نفس الرد
ولامبالاتك معى ما لها حد
ولكن النهايه مختلفة ..!!
النهايه ليست فيلم ..
مجرد إحساسى فى الحلم
بأنك مازلت على عهدك
كافى لأن يجبرنى على أن أعدك
أننى سأتجاهلك
حتى أصل يوماً .!! الى أن أكرهك ..!!
نعم
لازلت أحـبـ ...
أقصد لا أكرهك ..!!!!!
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .