الشاعر القدير
علي المكصوصي
يكتب
بوابة المطر 000
وقفت على اعتابها
استجدي قطرات المقل
رمقتي بكريات الثلج
وميض البرق انتشر في الافق
انار ليلي البهيم
قوس قزح عانق قمة الجبل الثلجي
احسست بذوبان الثلج على اعلى القمتين
ارتوى عطشي بحرارة اللقاء
فانهمر المطر غزيرا
غسل ذنوب خطايانا
بجنون العاشقين
أنفضت بكارة الليل
ثمل كأسي
بأعقاب سكائري
وتكاثف دخاني
على مرايا الصمت المطبق
فترتجف زفرات الانفاس
بشهقات الارواح المجنونه
عند بوابات المطر اصلي
اسجد عند عجائب الملكوت
انشد التوبة
ولا اشتري صكوك الغفران
لعل المطر يطفء لهيب جحيمي
الممتد عبر الاف الاميال
بطول سني العشق
تتراقص فوضى الكلمات
فينادي ديك الفجر
حي على الفلاح
وادرك شهريار الصباح
ولا كلام لشهرزاد مباح
ا000000000
علي المكصوصي
وقفت على اعتابها
استجدي قطرات المقل
رمقتي بكريات الثلج
وميض البرق انتشر في الافق
انار ليلي البهيم
قوس قزح عانق قمة الجبل الثلجي
احسست بذوبان الثلج على اعلى القمتين
ارتوى عطشي بحرارة اللقاء
فانهمر المطر غزيرا
غسل ذنوب خطايانا
بجنون العاشقين
أنفضت بكارة الليل
ثمل كأسي
بأعقاب سكائري
وتكاثف دخاني
على مرايا الصمت المطبق
فترتجف زفرات الانفاس
بشهقات الارواح المجنونه
عند بوابات المطر اصلي
اسجد عند عجائب الملكوت
انشد التوبة
ولا اشتري صكوك الغفران
لعل المطر يطفء لهيب جحيمي
الممتد عبر الاف الاميال
بطول سني العشق
تتراقص فوضى الكلمات
فينادي ديك الفجر
حي على الفلاح
وادرك شهريار الصباح
ولا كلام لشهرزاد مباح
ا000000000
علي المكصوصي
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .