أَراكَ وٳِنْ كنتَ فوقَ الْمَدى
وأسمعُ صوتكَ عبر الصَّدى
عيونكَ مثلَ التماعِ النُّجومْ
وَعَيّنيكَ للتائهينَ هُدْى
وَرِمشيكَ والكُحْل أَحْلى ظَلامْ
وفي مُقلتيكَ يعيشُ رَدى
أُغَرِّدُ في الليلِ لا كالطّيورْ
فمنْ مثلَ قلبي لكِ غَرَّدا
واسجدُ للهِ حينَ أَراكْ
فَدَعْني أَراكَ لكي أَسْجُدا
وٳِنّي وَٳِن كنتُ ربَّ الرُّعودْ
أُصَلّي لعينيك لو تَرعُدا
هو العيدُ يأتي كطفلٍ بريئْ
لِتَحنو عليهِ وقدْ عيَّدا
أبالوردِ ترضى وأنتَ الزُّهورْ
تغارُ منَ الخدِّ لو وَرَّدا
أَبالطيبِ ترضى وأنتَ العُطورْ
تعطِّرُ من وجنتيكَ اليَدا
سأَهديكَ قلبي وانَّ الحياةْ
بدونِ قلوبٍ تصيرُ سُدى
فأَنتَ غرامكَ عيد الْحياةْ
ويومَ غَرامكَ لي مَولِدا
فعش في حياتي وحيداً فريداً
وفي عالمي واحداً أَوْحَدا
وَكُنْ كالقيودِ شَديداً عَنيفاً
وأَهلاً بقيدكَ لو قَيَّدا
وهدِّدْ بأَنكَ تَهْجرَ حُبّي
جميلٌ غَرامكَ لَو هدَّدا
وَكُنْ كَالالهِ رحيماً قَريباً
فأَنتَ جَديرٌ بأَنْ تُحْمَدا
وكنْ كالجّفونِ رقيقاً شفيفاً
وٳِنْ كانَ في لونِها أَسوداً أَثْمَدا
أُحِبًّكَ في العيدِ أَوْ في سِواهْ
ودونَكَ لاعادَ أَوْ عَيّدا
وأسمعُ صوتكَ عبر الصَّدى
عيونكَ مثلَ التماعِ النُّجومْ
وَعَيّنيكَ للتائهينَ هُدْى
وَرِمشيكَ والكُحْل أَحْلى ظَلامْ
وفي مُقلتيكَ يعيشُ رَدى
أُغَرِّدُ في الليلِ لا كالطّيورْ
فمنْ مثلَ قلبي لكِ غَرَّدا
واسجدُ للهِ حينَ أَراكْ
فَدَعْني أَراكَ لكي أَسْجُدا
وٳِنّي وَٳِن كنتُ ربَّ الرُّعودْ
أُصَلّي لعينيك لو تَرعُدا
هو العيدُ يأتي كطفلٍ بريئْ
لِتَحنو عليهِ وقدْ عيَّدا
أبالوردِ ترضى وأنتَ الزُّهورْ
تغارُ منَ الخدِّ لو وَرَّدا
أَبالطيبِ ترضى وأنتَ العُطورْ
تعطِّرُ من وجنتيكَ اليَدا
سأَهديكَ قلبي وانَّ الحياةْ
بدونِ قلوبٍ تصيرُ سُدى
فأَنتَ غرامكَ عيد الْحياةْ
ويومَ غَرامكَ لي مَولِدا
فعش في حياتي وحيداً فريداً
وفي عالمي واحداً أَوْحَدا
وَكُنْ كالقيودِ شَديداً عَنيفاً
وأَهلاً بقيدكَ لو قَيَّدا
وهدِّدْ بأَنكَ تَهْجرَ حُبّي
جميلٌ غَرامكَ لَو هدَّدا
وَكُنْ كَالالهِ رحيماً قَريباً
فأَنتَ جَديرٌ بأَنْ تُحْمَدا
وكنْ كالجّفونِ رقيقاً شفيفاً
وٳِنْ كانَ في لونِها أَسوداً أَثْمَدا
أُحِبًّكَ في العيدِ أَوْ في سِواهْ
ودونَكَ لاعادَ أَوْ عَيّدا
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .