شمعة تشعر بالبرد٠٠٠
لا عروق للمكان
كي يوجعه خطو الصدى
لا حواس للطاولة
كي يتعبها فائض الكأس
لا عيون لحبل الغسيل
كي يرى حزن الملابس
لغياب اللغو
والمدى
لا ذاكرة للأطلال
كي تعيدني إلى حينا العتيق
لا يقين للغيوم
كي تأتيني بالمطر
قبل أن تجف الطريق من مشيتك
لا حول للأرض
لتستريح من الدوران٠
لي فقط
سؤال ينام في كراستي المدرسية
شمعة تشعر بالبرد
وسط هذا الذبول الجامح
وقلب طفلة لم تحفظ جيدا
وصايا المرآة
فاصبحت تربي النمل
تحت الأظافر
فكيف لي أن أصطاد الزبد
بأصابع الريح
وهذا البحر الاصلع
كالحاكم العربي
مهووس بفحولته
والكراسي٠٠٠
زكية المرموق المغرب
لا عروق للمكان
كي يوجعه خطو الصدى
لا حواس للطاولة
كي يتعبها فائض الكأس
لا عيون لحبل الغسيل
كي يرى حزن الملابس
لغياب اللغو
والمدى
لا ذاكرة للأطلال
كي تعيدني إلى حينا العتيق
لا يقين للغيوم
كي تأتيني بالمطر
قبل أن تجف الطريق من مشيتك
لا حول للأرض
لتستريح من الدوران٠
لي فقط
سؤال ينام في كراستي المدرسية
شمعة تشعر بالبرد
وسط هذا الذبول الجامح
وقلب طفلة لم تحفظ جيدا
وصايا المرآة
فاصبحت تربي النمل
تحت الأظافر
فكيف لي أن أصطاد الزبد
بأصابع الريح
وهذا البحر الاصلع
كالحاكم العربي
مهووس بفحولته
والكراسي٠٠٠
زكية المرموق المغرب
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .