إلى متي تعانديني . حياة عكست المرايا
هشمت صفحتي. والمنايا.
كأني أعزف نايا ولا. أحديجيب
طالب هوى في معتركها. اكتوى بلهيب
اليرد وسط شظا حرها ذاب الفؤاد عتاي
إلى متى --تعاندي قلبا. زاده من الهوى
ألما وحطة أسير ف قيودك منذ أن عرف للهوى
هدفا وغايا ثمل ف بحور خمرك بين الرحيل
والفراق. حديثه بين البرايا استحلفتك بمن
ملك الكون بمن خضع له االخلق. أن ترقي{
لحالي وأن تجيبي قلبا من الوصل ابتاع
وصالا.
هشمت صفحتي. والمنايا.
كأني أعزف نايا ولا. أحديجيب
طالب هوى في معتركها. اكتوى بلهيب
اليرد وسط شظا حرها ذاب الفؤاد عتاي
إلى متى --تعاندي قلبا. زاده من الهوى
ألما وحطة أسير ف قيودك منذ أن عرف للهوى
هدفا وغايا ثمل ف بحور خمرك بين الرحيل
والفراق. حديثه بين البرايا استحلفتك بمن
ملك الكون بمن خضع له االخلق. أن ترقي{
لحالي وأن تجيبي قلبا من الوصل ابتاع
وصالا.
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .