إحــــذر .. الافكــــار المحبـــطة :-
شباب اليوم أمل المستقبل ، فهم فى تسابق مع الزمن والأمل رغم الظروف البائسة والمحن والأزمات التى تحيط بنا من كل فج عميق . وما علينا إلا أن نوجههم الوجهة البعيدة عن التطرف والمغالاة ، نوجههم صوب الإبداع العلمي والتفكير المنطقي لتجسيد طموحاتهم ، وأهدافهم ،ويجب علينا ألا نحبطهم ونبث فيهم روح العجز والكسل والمعيقات والمثبطات من حولهم . علينا أن نزرع الأمل المتجدد ، وحب الحياة ، ورسم خطي المستقبل بخط ثابتة واعدة معتمدين على الخالق المصور - عز وجل - وثقتهم بالله تعالى ، وقدوتنا الحسنة فى نبينا المصطفي - عليه الصلاة والسلام - ، ساعون على أتم وجه دون التقاعس والتسويف . كما فى المثل المصري ( بكره يبتدي النهار ده ) . لنفرض أن هذا الشاب هو أبنك أو بنتك . هل ستتركه نهباً للأفكار الهدامة ، والشعارات الكذابة ، والسياسة المتقلبه؟ أم سترشده نحو درب الهداية والطريق المستقيم ، وطريق العمل الشريف والكد والسعى ... قال الشاعر :
لا تحسبن المجد ثمراً انت آكله ... لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر
كلمة الفصل فى ذلك يجب علينا أن نحذر كل الحذر من الأفكار المحبطة البائسة الهدامة المعيقة ، لأنها لا تملك دائماً القدرة على توجيه مشاعرنا الوجهة الخاطئة ... وتصبحون على خير الوطن
شباب اليوم أمل المستقبل ، فهم فى تسابق مع الزمن والأمل رغم الظروف البائسة والمحن والأزمات التى تحيط بنا من كل فج عميق . وما علينا إلا أن نوجههم الوجهة البعيدة عن التطرف والمغالاة ، نوجههم صوب الإبداع العلمي والتفكير المنطقي لتجسيد طموحاتهم ، وأهدافهم ،ويجب علينا ألا نحبطهم ونبث فيهم روح العجز والكسل والمعيقات والمثبطات من حولهم . علينا أن نزرع الأمل المتجدد ، وحب الحياة ، ورسم خطي المستقبل بخط ثابتة واعدة معتمدين على الخالق المصور - عز وجل - وثقتهم بالله تعالى ، وقدوتنا الحسنة فى نبينا المصطفي - عليه الصلاة والسلام - ، ساعون على أتم وجه دون التقاعس والتسويف . كما فى المثل المصري ( بكره يبتدي النهار ده ) . لنفرض أن هذا الشاب هو أبنك أو بنتك . هل ستتركه نهباً للأفكار الهدامة ، والشعارات الكذابة ، والسياسة المتقلبه؟ أم سترشده نحو درب الهداية والطريق المستقيم ، وطريق العمل الشريف والكد والسعى ... قال الشاعر :
لا تحسبن المجد ثمراً انت آكله ... لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر
كلمة الفصل فى ذلك يجب علينا أن نحذر كل الحذر من الأفكار المحبطة البائسة الهدامة المعيقة ، لأنها لا تملك دائماً القدرة على توجيه مشاعرنا الوجهة الخاطئة ... وتصبحون على خير الوطن
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .