التخطي إلى المحتوى الرئيسي

عملية حق الشهيد بقلم الشاعر : الشافعي محمد الشافعي

عملية حق الشهيد
بـأذنـــك يــــا رب
مصر هاترجع حق الشهيد
لما جيشها أقسم وقال .......
لازم لابد نرجع حق الشهيد
وراح وخطط لعملية حق الشهيد
وفي كل يوم يجينا منتصر
ويقولنا أحنا قادرين نرجعلكم ........
واحنا واخدين بتـــارنــــا ........
من كل مجرم إرهابي ..........
خاين لمصر ولشعبها
وبأذنك يا رب قادرين ..........
نرجع حق الشهيد
بأذنك يا رب
وبعزيمة ولادنا وأبطالنا
في جيشنا وايا شرطتنا
هما دول ولاد مصر من شعبها ...........
مصر هاترجع حقها
من كل قطرة دم ...........
نزلت من قلبها حزن ومرار ...........
على فقدها ...........
أشجع ولادها في حربها
والحق ده من كل خاين .........
جيشها وشعبها
وحلفت ترجع في حربها ...........
حق الشهيد
وبلدنا دي قالت ده واجب عليا ...........
أرجع لولادي حقها
وجيشنا العظيم بيحارب في سينا ...........
وينادي علينا
ياللاه نلبي لجيشنا نداه
ونوقف معاه ونحقق مناه ...........
ويلاقي الكل واقف آيوه وراه ...........
والشعب كله يسندله ظهره ...........
ونشدد عليه وأيدنا في ايده ...........
ونحارب معاه
وباذنك يا رب
جيشنا يرجع حق الشهيد
وجيشنا العظيم قال ...........
يا شعب مصر أنتوا أهالينا ...........
وأحنا ولادكم
وعملنالكوا خطة ...........
وعشانكوا سميناها ...........
حق الشهيد
وبيها هانرجع لولادنا وبلدنا ...........
حق الشهيد
وحاربنا في يومها ...........
وقتلنا علشانهم والله كتييييييير
ودمرنا كمان بؤر وأوكار وانفاق كمان ...........
ويومها نزعنا من الغمهم فتيل
وطهرنا الأراضي من كل غاصب ...........
إرهابي حقير
وقولنا يا شعب بوقوفك معانا
هانشجع رجالنا ونفضل نحارب ...........
ونطهر في سينا
ونرجع لمصر بلدنا وبلدكم ...........
والله اللي غالية ...........
حق الشهيد
وتعيشي يا مصر ويعيشوا رجالك ...........
يحافظو عليكي
من كل خاين ومجرم إرهابي ...........
واللي أكيد أن اللي .........
خانك مش مصري أكيد
وزي مال جيشنا الهمام ...........
بأذنك يا رب
لازم لابد نرجع لمصر ...........
بلدنا اللي غالية ...........
حق الشهيد
***************************
بقلم الشاعر : الشافعي محمد الشافعي
مرسى مطروح في : 21/9/2015
 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رحلة فى أعماق شاعر : الشاعر إيليا أبو ماضى بقلم محسن الوردانى

الشاعر اللبنانى إيليا أبو ماضى أحد أبرز شعراء المهجر فى القرن العشرين جاء إلى مصر عام 1902 بهدف التجارة والتقى بالكاتب اللبنانى انطوان جميل ودعاه انطوان للكتابة فى مجلة الزهور فبدأ فى نشر قصائد بالمجلة . صدر له عام 1911 ديوان      تذكار الماضى هاجر عام 1912 الولايات المتحدة وأسس الرابطة القلمية  مع جبران خليل جبران وميخائيل نعمه توفى سنة 1957 يقول ايليا أبو ماضى فى قصيدته ليس السر في السنوات قل للذي أحصى السنين مفاخرا     يا صاح ليس السرّ في السنوات لكنه في المرء كيف يعيشها     في يقظة ، أم في عميق سبات قم عدّ آلاف السنين على الحصى     أتعدّ شبة فضيلة لحصاة؟ خير من الفلوات ، لا حدّ لها ،     روض أغنّ يقاس بالخطوات كن زهرة ، أو نغمة في زهرة،     فالمجد للأزهار والنغمات تمشي الشهور على الورود ضحوكة     وتنام في الأشواك مكتئبات وتموت ذي للعقم قبل مماتها     وتعيش تلك الدهر في ساعات تحصى على أهل الحياة دقائق     والدهر لا يحصى على الأموات ألعمر ، إلاّ بالمآثر، فارغ                       كالبيت مهجورا وكالمومات جعل السنين مجيدة وجميلة     ما في مطاويها من الحسنات وهنا يتحدث إيليا ابو ماضى

ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان

* ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان في مدينة فينيسا "البندقية" بإيطاليا، كان اليهودي الجشع"شيلوك" قد جمع ثروة طائلة من المال الحرام..فقد كان يقرض الناس بالربا الفاحش..وكانت مدينة البندقية في ذلك الوقت من أشهر المدن التجارية، ويعيش فيها تجار كثيرون من المسيحيين..من بينهم تاجر شاب اسمه"انطونيو". كان "انطونيو"ذا قلب طيب كريم..وكان لا يبخل على كل من يلجأ إليه للاقتراض دون ان يحصل من المقترض على ربا او فائدة.لذلك فقد كان اليهودي "شيلوك"يكرهه ويضمر له الشر بالرغم مما كان بيديه له من نفاق واحترام مفتعل. وفي اي مكان كان يلتقي فيه "انطونيو"و"شيلوك"كان "انطونيو"يعنفه ويوبخه، بل ويبصق عليه ويتهمه بقسوة القلب والاستغلال.وكان اليهودي يتحمل هذه المهانه، وفي الوقت نفسه كان يتحين أيه فرصة تسنح له للانتقام من "انطونيو". وكان جميع اهالي "البندقية"يحبون "انطونيو" ويحترمونه لما عرف عنه من كرم وشجاعة ،كما كان له أصدقاء كثي

قصيدة (الكِرْش.. بين مدح وذمّ!)

• الكِرْشُ مفخرةُ الرجالِ، سَمَوْا به ** وتوسَّدوه، ووسَّدوه عيالا • خِلٌّ وفيٌّ لا يخونُ خليلَهُ ** في الدرب تُبصِرُ صورةً وخيالا = = = = = - الكِرْشُ شيءٌ يا صديقُ مُقزِّزٌ ** وصف البهائم، لا تكنْ دجَّالا! - وكـ "واو" عمرٍو للصديق ملازمٌ ** قد أورَثَ الخِلَّ الوفيَّ ملالا! = = = = = • يا صاح ِ، إنّي قد رضيتُ مشورةً ** إنّ المشورة ليس تعدلُ مالا • مَن للعيال مُداعِبٌ ومُؤانِسٌ ** مَن غيرُه سيُأرجِحُ الأطفالا؟ • مَن لـ "المدام" إذا الوسادُ تحجَّرتْ ** يحنو عليها خِفَّةً ودلالا؟ • مَن للطعام إذا ملأتم سُفْرةً ** حمَلَ البقيَّةَ فوقه، ما مالا؟ • مَن تستعينُ به لإطرابِ الألى ** غنَّوْا، وطبَّلَ راقصًا ميَّالا؟ = = = = = - أضحكتني؛ إذ كان قولُك ماجنًا ** وظهرتَ لي مُتهتِّكًا مُحتالا! - لكنَّه عند التحقُّق عائقٌ ** وقتَ الجهاد يُقهقِرُ الأبطالا - إنَّ النحافة في الوغى محمودةٌ ** والكِرْشُ ذُمَّ حقيقةً ومقالا - إذ صاحبُ الكرش ِ العظيم ِ لُعابُه ** إنْ أبصرَ الأكلَ المُنمَّقَ سالا = = = = = • هَبْ أنَّ ما حدَّثتني به واقعٌ ** ما ضرَّه لو