أيتها المحبوبة
ان جمالك سحر قلبي
و أخلاقك العالية علمتني الحب بصدق
و لقد أصبحت ضربات قلبي تزداد في كل ثانية
حيث أصبح الحب نيران مشتعلة في قلبي
لك اه من حرارة قلبي كم هي تؤلمني
لكن سأظل أهتف بحروفي المعزوفة
على اوتار قلبك الغامض
و سأحاول خطف قلبك مهما طال الزمن
كما استطعت اول مرة سأخطف مرة أخرى
لأنني تتجاوزت البداية و الباقي هي النهاية
و النهاية هي الحصول على قلبك الغامض
الممتلئ بالحب و الحنان فعندها أدركت
أن قلمي نطق اشعار الأمل و التفاؤل
و إلى الآن قلبي يخفق بجنون دون توقف
من شدة جمالك عجز قلمي عن الكتابة
و توقف عند كلمة أحبك
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .