جالس في بركة الدماء. .
تائه ..مضطرب .. في عمق التفكير. .
يحول في امم اﻻحترام..والتقدير..
يغوص في ملل. .
ﻻارى..ﻻ اسمع..
ﻻ اقول. . ﻻافعل
ليصوغ..
كيف يكون الخوف حبروتيا..
طاغيا..جلادا
يرسم خارطة مصير دولة الخوف ..
من نواح المومسات..
من دمعة التماسيح.
من جبن اﻻسوار المعتمة..
من دخان لوبيات البنادق..والمدافع ..
من تلوث السماء الداكنة..
تائه ..مضطرب .. في عمق التفكير. .
يحول في امم اﻻحترام..والتقدير..
يغوص في ملل. .
ﻻارى..ﻻ اسمع..
ﻻ اقول. . ﻻافعل
ليصوغ..
كيف يكون الخوف حبروتيا..
طاغيا..جلادا
يرسم خارطة مصير دولة الخوف ..
من نواح المومسات..
من دمعة التماسيح.
من جبن اﻻسوار المعتمة..
من دخان لوبيات البنادق..والمدافع ..
من تلوث السماء الداكنة..
الخوف ..جبروتي..
ليس غريزي..
ليس عاطفي..
الخوف ..جبروتي..امنياته..
حلم..حلم اﻻستيلاء..
يناجيه بنجوى..تشييد مملكته. .
داخل جسد متجعد..شاحب..
من سلاطين ..
سياط الحجاج..
من حداء هتلر..
من عصا بوكاسا .
الخوف. .
يعلم جنوده لغة ليبيدية ..
امتحها
من العرقية..
من العصبية..
من اﻻنا التفوقية
يصيغ دستوره من شعار
من خاف نجا..ويصونه من اﻻختراق..
من الهاكر..
يصنع شخصياته بموجب
التخويف..الترويع.. الترهيب..
ينسج ثقافته من نسق
الخضوع. .اﻻستسلام. .
الخوف يؤمن استمراريته..
في خارطة الديمقراطية..
في تغيير الهفوات..
الخوف..يلجأ الى ضربات استباقية..
لتأمين كينونته..
وتأصيل انطلوجيته..
في مزبلة السرديات الكبرى
يؤمن حضور من تلقين لغة الخشب..
وسبك الكلمات الوئبقية
وتقطير جلد الحرباء ..
لصناعة صباغة اﻻلوان. .
لزركشت الامة
بالغاز الثعاليب..
ينبذ الحشمة والحياء.
الخوف ..الجبروتي استيقظ من حلمه..
فوجد نفسه نوى الهدم وبناء دولته
من الدما ء والنار والعصبية
ليس غريزي..
ليس عاطفي..
الخوف ..جبروتي..امنياته..
حلم..حلم اﻻستيلاء..
يناجيه بنجوى..تشييد مملكته. .
داخل جسد متجعد..شاحب..
من سلاطين ..
سياط الحجاج..
من حداء هتلر..
من عصا بوكاسا .
الخوف. .
يعلم جنوده لغة ليبيدية ..
امتحها
من العرقية..
من العصبية..
من اﻻنا التفوقية
يصيغ دستوره من شعار
من خاف نجا..ويصونه من اﻻختراق..
من الهاكر..
يصنع شخصياته بموجب
التخويف..الترويع.. الترهيب..
ينسج ثقافته من نسق
الخضوع. .اﻻستسلام. .
الخوف يؤمن استمراريته..
في خارطة الديمقراطية..
في تغيير الهفوات..
الخوف..يلجأ الى ضربات استباقية..
لتأمين كينونته..
وتأصيل انطلوجيته..
في مزبلة السرديات الكبرى
يؤمن حضور من تلقين لغة الخشب..
وسبك الكلمات الوئبقية
وتقطير جلد الحرباء ..
لصناعة صباغة اﻻلوان. .
لزركشت الامة
بالغاز الثعاليب..
ينبذ الحشمة والحياء.
الخوف ..الجبروتي استيقظ من حلمه..
فوجد نفسه نوى الهدم وبناء دولته
من الدما ء والنار والعصبية
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .