أقبل الشر براية الظلم و السواد
يضرب بأسواطه الموت للبشر و البلاد
كائنات تتنكر و شياطين تلتهم الأكباد
و نذير القتل للنساء يسبق الأوﻻد
أهذا زمن عنترة أم هذا زمن شداد
فاقد العقل و فاقد الأخلاق للسداد
من يملك الصحوة و في صحوته الرقاد
أدركنا المرارة و أدركنا طعم الرعاد
فلم يبق للجسد من الشجون و السهاد
و الصريخ يصمت و الصمت للذروة و الجماد
في زمن البراءة أبلغ الطفل جلاد
يثمل لدماء الأبرياء و كثرة الإلحاد
و يفاخر للركام و الحطام و سلب العتاد
فذاك يزرع و ذاك ..... ينتظر الحصاد
و ذاك تقدم لصيده بجهله الصياد
عراقة تلاشت و الغدر للحضارة بالعماد
لنلهو و نقفز و نسقط هذا مصير الجراد
فماذا أقول للصين و ماذا أقول لﻹتحاد
أهذا مصيركم أم مصيرنا أم هذا مصير الوطن إن كان مقداد
يضرب بأسواطه الموت للبشر و البلاد
كائنات تتنكر و شياطين تلتهم الأكباد
و نذير القتل للنساء يسبق الأوﻻد
أهذا زمن عنترة أم هذا زمن شداد
فاقد العقل و فاقد الأخلاق للسداد
من يملك الصحوة و في صحوته الرقاد
أدركنا المرارة و أدركنا طعم الرعاد
فلم يبق للجسد من الشجون و السهاد
و الصريخ يصمت و الصمت للذروة و الجماد
في زمن البراءة أبلغ الطفل جلاد
يثمل لدماء الأبرياء و كثرة الإلحاد
و يفاخر للركام و الحطام و سلب العتاد
فذاك يزرع و ذاك ..... ينتظر الحصاد
و ذاك تقدم لصيده بجهله الصياد
عراقة تلاشت و الغدر للحضارة بالعماد
لنلهو و نقفز و نسقط هذا مصير الجراد
فماذا أقول للصين و ماذا أقول لﻹتحاد
أهذا مصيركم أم مصيرنا أم هذا مصير الوطن إن كان مقداد
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .