الاديبة العربية
القديرة
هدى الريس
تكتب
...
يقول الودع...
يا انتٓ اين أنتَ؟؟ .
تعال التقطني من عيون تحجرت فيها الحياة...
الا من رغباتٍ تسيل من اشداق شيطان...
احتمي تارة بصبري وتارة يلفظني خارج المدار
شراييني تعزف لحن الحياة...
واوردتي خيوط لكفن جسدي.
تصدح دائما بترانيم الموت...
يا انتَ ... أين أنت؟؟؟
ألم يصلك بعد انين قلبٍ...
عفا عليه الوقت؟؟
ثلةٌ من الاسئلة تنسج وشاح ليلي...
كلُّ سؤالٍ هو سهم جارح...
تارة يصعقني...
تارةً جنونه ينثرني اشلاءَ.. يبعثرني...
ومن قاع الظلمة اناديكٓ...
أما ان للنجم ان يسافر اليكَ..
يا انتٓ اين أنتَ؟؟ .
تعال التقطني من عيون تحجرت فيها الحياة...
الا من رغباتٍ تسيل من اشداق شيطان...
احتمي تارة بصبري وتارة يلفظني خارج المدار
شراييني تعزف لحن الحياة...
واوردتي خيوط لكفن جسدي.
تصدح دائما بترانيم الموت...
يا انتَ ... أين أنت؟؟؟
ألم يصلك بعد انين قلبٍ...
عفا عليه الوقت؟؟
ثلةٌ من الاسئلة تنسج وشاح ليلي...
كلُّ سؤالٍ هو سهم جارح...
تارة يصعقني...
تارةً جنونه ينثرني اشلاءَ.. يبعثرني...
ومن قاع الظلمة اناديكٓ...
أما ان للنجم ان يسافر اليكَ..
تقول العرافة..
سارحل الى الفجر...
هناك عند اعتاب البحر...
ساوشوش الرمل ...
سابعث بأهةً وتنهيدةً ودمعة ...
يحملها مدُّ الموج اليك...
هل تتكلل نبوءة القلب بالضوء ...؟؟
هدى المهتدي الريس
٢٠١٣/٩/٢٠
سارحل الى الفجر...
هناك عند اعتاب البحر...
ساوشوش الرمل ...
سابعث بأهةً وتنهيدةً ودمعة ...
يحملها مدُّ الموج اليك...
هل تتكلل نبوءة القلب بالضوء ...؟؟
هدى المهتدي الريس
٢٠١٣/٩/٢٠
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .