التخطي إلى المحتوى الرئيسي

قولتلك هاوحشك م صدقتيش قولتلك بحبك م فهمتيش // إسلام عامر



قولتلك هاوحشك
م صدقتيش
قولتلك بحبك
م فهمتيش
إسلام عامر
قولتلك هاوحشك م صدقتيش
عاندتى نفسك وخسرتى قلبك
وخسرتينى
لما قلتيلى افهم بقى
مباقتشى ليك متشوقة
كمل حياتك لوحدك
وإنسانى وعيش
مش هاقولك نسيتك وقتها
أكتر من الأول حبيتك بعدها
وغيرك فى حياتى مافيش
لإنى من غيرك
ماكنتش قادر
أواجة حياتى واعيش
علشان حبيتك حب كبير
بضمير وبكل إخلاص
علشان اختارك قلبى
من بين كل الناس
قولتلك هاوحشك
ماصدقتيش
أنا من بعد الهجر دة كلة منك ليا
أنا من مر عذابك وقسوة قلبك
ماتت فيا كل الحنيه
أنا من بعدك إنتى خلاص
مات القلب مات الإحساس
ومبقاش فى حاجة تأثر فيا
قولتلك هاوحشك
ماصدقتيش
مش ضعف منى لما قرب قلبى ليكى
وانتى عنه كنتى بتبعدى
وهمك غرورك ولعبتى دورك
دور القوية وجرحتى فيا
وهانت عليكى دمعتى
سبتينى لوحدى فى سكتى
مسكت قلمى بأديا
ودموعى كانت ماليا عنيا
وكتبتك ماضى وذكرى ليا
بحبر دمى فى أچندتى
قولتلك هاوحشك
ماصدقتيش
قولتلك بحبك م فهمتيش
إن من غيرك م قدرشى
أكمل حياتى واعيش
ليه ..ليه ......م قدرتيش
قولتلك وجودك جوة قلبى
هو حلمى ف الدنيا كلها
إحساسى بيكى لما اكون
مشتاق وعايز أشوفك
واطمن عليكى
وانتى فى دنيا غير الدنيا
وهمك زمانك نساكى
حبك وشوقك وحنانك
قولتلك بحبك...م فهمتيش
لازم تدوقى من عذاب أحزانك
لازم تتوهى ويخدعك شيطانك
كان مين يقدر يبعدك
يوم واحد عنى
بعدك وهجرك وفراقك
بأديكى إنتى
وكان غصب عنى
م انا حظى فى الدنيا دايما كدة
كل الحبايب تألمنى وتصدمنى
قولتلك بحبك....م فهمتيش
آه من عذابك إللى انتى فيه
آه من قلب حبك ومات
إخلاص فى حبك
وضاع منى من بعدك
وتاية مش لاقية
قولتلك هاوحشك م صدقتيش
قولتلك بحبك....م فهمتيش

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رحلة فى أعماق شاعر : الشاعر إيليا أبو ماضى بقلم محسن الوردانى

الشاعر اللبنانى إيليا أبو ماضى أحد أبرز شعراء المهجر فى القرن العشرين جاء إلى مصر عام 1902 بهدف التجارة والتقى بالكاتب اللبنانى انطوان جميل ودعاه انطوان للكتابة فى مجلة الزهور فبدأ فى نشر قصائد بالمجلة . صدر له عام 1911 ديوان      تذكار الماضى هاجر عام 1912 الولايات المتحدة وأسس الرابطة القلمية  مع جبران خليل جبران وميخائيل نعمه توفى سنة 1957 يقول ايليا أبو ماضى فى قصيدته ليس السر في السنوات قل للذي أحصى السنين مفاخرا     يا صاح ليس السرّ في السنوات لكنه في المرء كيف يعيشها     في يقظة ، أم في عميق سبات قم عدّ آلاف السنين على الحصى     أتعدّ شبة فضيلة لحصاة؟ خير من الفلوات ، لا حدّ لها ،     روض أغنّ يقاس بالخطوات كن زهرة ، أو نغمة في زهرة،     فالمجد للأزهار والنغمات تمشي الشهور على الورود ضحوكة     وتنام في الأشواك مكتئبات وتموت ذي للعقم قبل مماتها     وتعيش تلك الدهر في ساعات تحصى على أهل الحياة دقائق     والدهر لا يحصى على الأموات ألعمر ، إلاّ بالمآثر، فارغ                       كالبيت مهجورا وكالمومات جعل السنين مجيدة وجميلة     ما في مطاويها من الحسنات وهنا يتحدث إيليا ابو ماضى

ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان

* ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان في مدينة فينيسا "البندقية" بإيطاليا، كان اليهودي الجشع"شيلوك" قد جمع ثروة طائلة من المال الحرام..فقد كان يقرض الناس بالربا الفاحش..وكانت مدينة البندقية في ذلك الوقت من أشهر المدن التجارية، ويعيش فيها تجار كثيرون من المسيحيين..من بينهم تاجر شاب اسمه"انطونيو". كان "انطونيو"ذا قلب طيب كريم..وكان لا يبخل على كل من يلجأ إليه للاقتراض دون ان يحصل من المقترض على ربا او فائدة.لذلك فقد كان اليهودي "شيلوك"يكرهه ويضمر له الشر بالرغم مما كان بيديه له من نفاق واحترام مفتعل. وفي اي مكان كان يلتقي فيه "انطونيو"و"شيلوك"كان "انطونيو"يعنفه ويوبخه، بل ويبصق عليه ويتهمه بقسوة القلب والاستغلال.وكان اليهودي يتحمل هذه المهانه، وفي الوقت نفسه كان يتحين أيه فرصة تسنح له للانتقام من "انطونيو". وكان جميع اهالي "البندقية"يحبون "انطونيو" ويحترمونه لما عرف عنه من كرم وشجاعة ،كما كان له أصدقاء كثي

قصيدة (الكِرْش.. بين مدح وذمّ!)

• الكِرْشُ مفخرةُ الرجالِ، سَمَوْا به ** وتوسَّدوه، ووسَّدوه عيالا • خِلٌّ وفيٌّ لا يخونُ خليلَهُ ** في الدرب تُبصِرُ صورةً وخيالا = = = = = - الكِرْشُ شيءٌ يا صديقُ مُقزِّزٌ ** وصف البهائم، لا تكنْ دجَّالا! - وكـ "واو" عمرٍو للصديق ملازمٌ ** قد أورَثَ الخِلَّ الوفيَّ ملالا! = = = = = • يا صاح ِ، إنّي قد رضيتُ مشورةً ** إنّ المشورة ليس تعدلُ مالا • مَن للعيال مُداعِبٌ ومُؤانِسٌ ** مَن غيرُه سيُأرجِحُ الأطفالا؟ • مَن لـ "المدام" إذا الوسادُ تحجَّرتْ ** يحنو عليها خِفَّةً ودلالا؟ • مَن للطعام إذا ملأتم سُفْرةً ** حمَلَ البقيَّةَ فوقه، ما مالا؟ • مَن تستعينُ به لإطرابِ الألى ** غنَّوْا، وطبَّلَ راقصًا ميَّالا؟ = = = = = - أضحكتني؛ إذ كان قولُك ماجنًا ** وظهرتَ لي مُتهتِّكًا مُحتالا! - لكنَّه عند التحقُّق عائقٌ ** وقتَ الجهاد يُقهقِرُ الأبطالا - إنَّ النحافة في الوغى محمودةٌ ** والكِرْشُ ذُمَّ حقيقةً ومقالا - إذ صاحبُ الكرش ِ العظيم ِ لُعابُه ** إنْ أبصرَ الأكلَ المُنمَّقَ سالا = = = = = • هَبْ أنَّ ما حدَّثتني به واقعٌ ** ما ضرَّه لو