الحَمد لله ؛ شاخَ نَظَري باكراً
؛ ولبست النَّظارة لعلَّ وعَسى ...
شَماتة ...
إذا مَرَّ الحَسودُ على مُصابي
تَباكى سائِلاً عن سـوءِ حالي
....
أشُــمُّ نَـتـانَـةً وأرى حَـقــوداً
يُـقَـهـقِـهُ شامِتاً خَلفَ السُّؤالِ
....
إلهي لا تُـذِقْ غِــلَّ الأعادي
حَلاوَةَ ضَرَّةٍ قَصَمَت مِحالي
...............................
للشاعر اسامة سليم
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .