كيف لي ان اخبرك
عن ذلك النزف الذي اغرقني شوقا
لعينيك حين ناظرت طيفك
كلمتك
شكوتك
راضيتك
ولم اكتفي
لم يتوقف انين شوقي
لم ينقطع نزف عشقي
يانور عيني وعمري
......
كيف لي ان اصف لك نار الاه حين
يلفظها الحنين لصوتك
لهيبها يصفع وجهي
جمرها احرق اضلعي واحشاء صدري
الا ترأف لحالي
الا يعنيك امري
وقد كنت تدثرني بوصلك
بهمسك
تلبسني ثوب من تفاصيل يومك
تخبرني اني عشقك
بيتك
منيتك
كيف مزقت ستر ثوبك بصمتك
........
كيف لي ان اخبرك عن لحظة اللجوء الى الليل لرؤياك ولاتاتي
لحظة النداء
لحظة اللهفه وانت ذاك الراقد كملاك
بين النبضة والنبضه
اخاف عليك من لمسة نظرتي
حين تحتضنك بصمت
كي لا توقضك
تقبل جبينك
تلامس برفق شعرك
كطفلي المدلل
يملاني الرعب من فكرة فقدك
وها انا اليوم فقدتك
.......
كيف لي ان ضاقت انفاسي
وكبلني حزني
وانت تعلم ان صوتك كالدواء
في دمي حين يسري
يمنح الهواء لرئتي
ويزيد في عمري
اما آن الاوان كي تاتي
كلمتك
شكوتك
راضيتك
ولم اكتفي
لم يتوقف انين شوقي
لم ينقطع نزف عشقي
يانور عيني وعمري
......
كيف لي ان اصف لك نار الاه حين
يلفظها الحنين لصوتك
لهيبها يصفع وجهي
جمرها احرق اضلعي واحشاء صدري
الا ترأف لحالي
الا يعنيك امري
وقد كنت تدثرني بوصلك
بهمسك
تلبسني ثوب من تفاصيل يومك
تخبرني اني عشقك
بيتك
منيتك
كيف مزقت ستر ثوبك بصمتك
........
كيف لي ان اخبرك عن لحظة اللجوء الى الليل لرؤياك ولاتاتي
لحظة النداء
لحظة اللهفه وانت ذاك الراقد كملاك
بين النبضة والنبضه
اخاف عليك من لمسة نظرتي
حين تحتضنك بصمت
كي لا توقضك
تقبل جبينك
تلامس برفق شعرك
كطفلي المدلل
يملاني الرعب من فكرة فقدك
وها انا اليوم فقدتك
.......
كيف لي ان ضاقت انفاسي
وكبلني حزني
وانت تعلم ان صوتك كالدواء
في دمي حين يسري
يمنح الهواء لرئتي
ويزيد في عمري
اما آن الاوان كي تاتي
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .