التخطي إلى المحتوى الرئيسي

شكرا مس علا .من مامة شوكة ونوكة


حبيت بس اشكر مس علا قطب بطريقة بسيطة كده ﻻن دي ماعدتش بالنسبة لينا كلنا مجرد وكيلة في مدرسة وﻻدنا ﻻﻻﻻ دي مثل رائع والله للتفاني في العمل واتقانه والمحاولة الدائبة لرسم البسمة علي شفاه كل اللي حواليها بجد انسانة ماشاء الله اكتر من رائعة مبتكرة بتتفنن في التميزوالابهار بكل شئ وبأقل الامكانيات بتحاول فعلا تعمل للوﻻد فرق ولنا كمان بتحاول تلمنا والله كأننا اسرة واحدة بجد والله بنفرح لبعض ونحزن لحزن بعض انا ماكنتش اعرف العروسة رنيم عرفتها منها ومن التعليقات واتوجعت لباباها ومامتها ربنا يصبرهم يارب وفرحنا للاوﻻد المتفوقين والاوائل والله كأنهم كلهم وﻻدنا عملت لنا الختمة وربنا يجازيها خير عن كل حرف بنقرأه يارب كووولنا والتزمنا بقراءة القران بعد اما كنا سيبنه لوقتنا المتاح شركتنا في جروبات كتير تحمل اي خير لنا او ﻻصحابها بتسأل علي الناس كلها وبتحس بالتعبان وبتحاول تساعد اي حد محتاج حتي لو بعيد عنها وماتعرفوش مش بتحاول تدخر اي جهد لخدمة ومساعدة اي حد محتاج حتي لو علي حساب بيتها واوﻻدها وبابوها ولو علي حساب المواااااعين انا بجد الكلام مش حيسعني اني افتكر كل مميزات الانسانة دي ﻻنها بجد من اكتر الناس احتراما وانسانية ووفاء وذووووق ومروءة وشهامة ماشاءالله عليها ربنا يبارك في عمرها وصحتها واسرتها ويقدرنا ونرد جمايلها علينا ﻻن بجد مدرسة وﻻدنا ماعدتش مدرسة عادية بسببها ومش عارفين لما ربنا يكرمها وتنتقل لمدرسة تانية احنا حالنا حيكون ايه من غيرها ربنا يوفقها ويصلح احوالها ويكرمها ويفرح قلبها زي مابتفرح قلبنا يارب دي كلمة بسيطة قوي ماتوفيهاش حقها جزاك الله كل خير عن كل شئ عملتيه وبتعمليه شكراااااااااا جزيلا علي فكرة انا مامة شهد وهنا او علي راي مس علا العسل شووووكة ونوووووكة

تعليقات

إرسال تعليق

شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

رحلة فى أعماق شاعر : الشاعر إيليا أبو ماضى بقلم محسن الوردانى

الشاعر اللبنانى إيليا أبو ماضى أحد أبرز شعراء المهجر فى القرن العشرين جاء إلى مصر عام 1902 بهدف التجارة والتقى بالكاتب اللبنانى انطوان جميل ودعاه انطوان للكتابة فى مجلة الزهور فبدأ فى نشر قصائد بالمجلة . صدر له عام 1911 ديوان      تذكار الماضى هاجر عام 1912 الولايات المتحدة وأسس الرابطة القلمية  مع جبران خليل جبران وميخائيل نعمه توفى سنة 1957 يقول ايليا أبو ماضى فى قصيدته ليس السر في السنوات قل للذي أحصى السنين مفاخرا     يا صاح ليس السرّ في السنوات لكنه في المرء كيف يعيشها     في يقظة ، أم في عميق سبات قم عدّ آلاف السنين على الحصى     أتعدّ شبة فضيلة لحصاة؟ خير من الفلوات ، لا حدّ لها ،     روض أغنّ يقاس بالخطوات كن زهرة ، أو نغمة في زهرة،     فالمجد للأزهار والنغمات تمشي الشهور على الورود ضحوكة     وتنام في الأشواك مكتئبات وتموت ذي للعقم قبل مماتها     وتعيش تلك الدهر في ساعات تحصى على أهل الحياة دقائق     والدهر لا يحصى على الأموات ألعمر ، إلاّ بالمآثر، فارغ                       كالبيت مهجورا وكالمومات جعل السنين مجيدة وجميلة     ما في مطاويها من الحسنات وهنا يتحدث إيليا ابو ماضى

ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان

* ترجمة تلخيص مسرحية تاجر البندقيه * مع تحليل نقدى لابعاد المسرحيه بقلم د/ طارق رضوان في مدينة فينيسا "البندقية" بإيطاليا، كان اليهودي الجشع"شيلوك" قد جمع ثروة طائلة من المال الحرام..فقد كان يقرض الناس بالربا الفاحش..وكانت مدينة البندقية في ذلك الوقت من أشهر المدن التجارية، ويعيش فيها تجار كثيرون من المسيحيين..من بينهم تاجر شاب اسمه"انطونيو". كان "انطونيو"ذا قلب طيب كريم..وكان لا يبخل على كل من يلجأ إليه للاقتراض دون ان يحصل من المقترض على ربا او فائدة.لذلك فقد كان اليهودي "شيلوك"يكرهه ويضمر له الشر بالرغم مما كان بيديه له من نفاق واحترام مفتعل. وفي اي مكان كان يلتقي فيه "انطونيو"و"شيلوك"كان "انطونيو"يعنفه ويوبخه، بل ويبصق عليه ويتهمه بقسوة القلب والاستغلال.وكان اليهودي يتحمل هذه المهانه، وفي الوقت نفسه كان يتحين أيه فرصة تسنح له للانتقام من "انطونيو". وكان جميع اهالي "البندقية"يحبون "انطونيو" ويحترمونه لما عرف عنه من كرم وشجاعة ،كما كان له أصدقاء كثي

قصيدة (الكِرْش.. بين مدح وذمّ!)

• الكِرْشُ مفخرةُ الرجالِ، سَمَوْا به ** وتوسَّدوه، ووسَّدوه عيالا • خِلٌّ وفيٌّ لا يخونُ خليلَهُ ** في الدرب تُبصِرُ صورةً وخيالا = = = = = - الكِرْشُ شيءٌ يا صديقُ مُقزِّزٌ ** وصف البهائم، لا تكنْ دجَّالا! - وكـ "واو" عمرٍو للصديق ملازمٌ ** قد أورَثَ الخِلَّ الوفيَّ ملالا! = = = = = • يا صاح ِ، إنّي قد رضيتُ مشورةً ** إنّ المشورة ليس تعدلُ مالا • مَن للعيال مُداعِبٌ ومُؤانِسٌ ** مَن غيرُه سيُأرجِحُ الأطفالا؟ • مَن لـ "المدام" إذا الوسادُ تحجَّرتْ ** يحنو عليها خِفَّةً ودلالا؟ • مَن للطعام إذا ملأتم سُفْرةً ** حمَلَ البقيَّةَ فوقه، ما مالا؟ • مَن تستعينُ به لإطرابِ الألى ** غنَّوْا، وطبَّلَ راقصًا ميَّالا؟ = = = = = - أضحكتني؛ إذ كان قولُك ماجنًا ** وظهرتَ لي مُتهتِّكًا مُحتالا! - لكنَّه عند التحقُّق عائقٌ ** وقتَ الجهاد يُقهقِرُ الأبطالا - إنَّ النحافة في الوغى محمودةٌ ** والكِرْشُ ذُمَّ حقيقةً ومقالا - إذ صاحبُ الكرش ِ العظيم ِ لُعابُه ** إنْ أبصرَ الأكلَ المُنمَّقَ سالا = = = = = • هَبْ أنَّ ما حدَّثتني به واقعٌ ** ما ضرَّه لو