مِنْ جُندِيْ أكْتُوبرْ للجُندِيْ الْحَّالِيْ
-------------------------------------
سُؤاَّلْ
شِدِّيدْ
اللَّهَجَهْ
سُؤَّاالْ واَّحِدْ
مُوشْ أرْبَعَهْ
*
لإنْ دَقاَّااتْ قلْبيْ عَّاااَلْيَهْ ومْسَمَعَهْ
ورُوحِيْ قرَبتْ تِطلَعْ مِنِيْ مُوَدَعَهْ
ودِمَّاغِيْ مِنْ الْتفكِيرْ بقَتْ مَصَدَعَه
وخُدُودِيْ بهَّا حُمَّى وسُخْنَهْ مُوَلَعَهْ
((وعيُونِىْ عَلَّى ولاَّدِىْ مِدَمَعَهْ))
*
سُؤَّالْ
(فِى أسْئِلهْ كِتِيرهْ مِتْجَمَعَّهْ)
((((لِيهْ كُلْ يُومْ والْتاَّنِيْ إنْفِجَّارْ مُدَرَعَهْ؟)))
هُماَّ إللِّيْ بيْحَّاربُوناَّ
بيِعْرفُووا يخْدَعُوناَّ
(ولاَّ الأخْباَّرْ دِىْ إشَّاعَّاتْ ومُجَرَدْ فَرْقعَهْ)
*
لِلأسَفْ
سَألْتْ
نِفْسِيْ
لقِيتْ نفْسِيْ مْتقَطَعَهْ
حَزِّينَهْ علَّى الْجُنُوودْ
إللِّي وَّاقفِييْن عَ الْحُدُودْ
(وجُوهْ المَعْمَعَهْ!!وآخِرْ مَجْدَعَّهْ)
*
سُؤاَّلْ
شِدِّيدْ
اللَّهَجَهْ
سُؤَّلْ واَّحِدْ
مُوشْ أرْبَعَهْ
------------------------------
خواطر الخال عصمت البيلي
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .