المترو الأخير٠٠٠
كان آخر مترو أركبه
قبل أن يركبني الموت٠
أمشي إلى العدم
بدون رأس
أو أدنى تردد٠
الليل يكاد أن ينتهي
والحكاية لازالت تمسد شعرها
المجعد
السندريلا هنا
لا عربة لها
ولا قصيدة
كي تصل إلى قصر الأمير٠
النهار لا نظارة له
كي يراني
فكيف أتوضأ بالفجر
والديك قطعت ذيله
الدجاجات؟
أدخل الصباح بدون خريطة
وفنجان قهوتي لم يعد يحمل
ملامحي
فكيف يادرويش اشربها على مهل
دون أن تتجمد أوصال التفاح
من طول الانتظار؟
وكيف أغزل عشقي
دون جمر اللقاء؟
ودون أن يغطيني هذا اللالون
الخارج من الذاكرة إلى الحلم؟
كل الاشجار على الطريق
منطفئة
كعيون الموتى
أو كأرملة تعزفها الجنازات
المتكررة
او كجنرال متقاعد
يجتر حروبا لم يخضها
أو كراع دون قطيع
ولاناي
فكيف ينام القمر إذن
والليل لم يطفئ حرائقه؟
لمن يشعل RIMBAUD
قصائده
و VERLAINE لم يعد ينام في الكف؟
قل لي بربك
كيف لايموت النخل
وباخوس يخرج من عقال الجامعة
العربية
متأبطا EROS
كل مطلع فجر؟
كان آخر مترو أركبه
قبل أن يركبني الموت٠
أمشي إلى العدم
بدون رأس
أو أدنى تردد٠
الليل يكاد أن ينتهي
والحكاية لازالت تمسد شعرها
المجعد
السندريلا هنا
لا عربة لها
ولا قصيدة
كي تصل إلى قصر الأمير٠
النهار لا نظارة له
كي يراني
فكيف أتوضأ بالفجر
والديك قطعت ذيله
الدجاجات؟
أدخل الصباح بدون خريطة
وفنجان قهوتي لم يعد يحمل
ملامحي
فكيف يادرويش اشربها على مهل
دون أن تتجمد أوصال التفاح
من طول الانتظار؟
وكيف أغزل عشقي
دون جمر اللقاء؟
ودون أن يغطيني هذا اللالون
الخارج من الذاكرة إلى الحلم؟
كل الاشجار على الطريق
منطفئة
كعيون الموتى
أو كأرملة تعزفها الجنازات
المتكررة
او كجنرال متقاعد
يجتر حروبا لم يخضها
أو كراع دون قطيع
ولاناي
فكيف ينام القمر إذن
والليل لم يطفئ حرائقه؟
لمن يشعل RIMBAUD
قصائده
و VERLAINE لم يعد ينام في الكف؟
قل لي بربك
كيف لايموت النخل
وباخوس يخرج من عقال الجامعة
العربية
متأبطا EROS
كل مطلع فجر؟
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .