لكل انسان قصة يعيشها من البداية ...هذة قصة حياة أمرأة
...منذ أن كانت فتاة حتى أصبحت مطلقة.....أرجو يا مفكرتي لا تسألي من
هي؟....
حياة أمرأة
هي فتاة بيضاء البشرة، رشيقة ، جميلة في غاية الجمال ،عيون سوداء،شعرها أسود طويل ،تخرجت من الجامعة،فرع ألأداب،كان لها ابن عم...كان وسيما"، جميل الشكل ،وملفت للنظر،يعمل في شركة،زارته مرة،حيث كان لطيفا" مع الفتيات، وتفاجئوا عندما شاهدوها هناك.
كان الشاب يريد أن يتزوجها،وكان يحبها، وهي كانت لا تميل له، رغم رشاقته،وذلك لأنها عاشت معه منذ الطفولة، والدها كان يرغب أن يتزوجها،لأته أبن أخيه ،ووضعه المادي جيد ،اما والدتها فكانت محايدة، وتميل أحيانا" الى رغبات أبنتها، عند تخرجها كان عمرها الثالثة والعشرين سنة،وهوفي الثانية والثلاثون من عمرها.
كان يعمل في شركة ،أنطوائي نوعا" ما،كان يحاول خلال سنتين،أن بطلب يدها من والدها،هي كانت ترفض، وعنيدة في قرارها،هو كان مدلل والدية ...كانت كلمته صحيحة ولو كان خاطئا".
وافقت على الزواج منه، تحت ضعط والدها،وسكوت أمها، كان يحبها منذ البداية،عاشوا فترة غي هدوء،وبعدها تغير وضعها، رغم حبه لها،أخذ يعاملها بقسوة،لا يحترمها وكأنها دمية في البيت،يسمعها كلمات جارحة، يقلل من قيمتها ، كأنها لا تفهم اي شيء، يأخذ راتبها الشهري وبدون رغبتها،حيث كانت تعمل ايضا في شركة،يمنعها من شراء أي شيء ألا بموافقته،علمت أخيرا" أنه له علاقة مع النساء،مما جعلها لا تتحمله،لا يسمع كلامها،واذا وعد يخالف،ويقول لها: لم أقل هذا، أوانت تتخيل ذلك،هكذا اصبح رغم حبه لها،عاشت معه في وهم وسراب.
سافرت معه الى اوربا،في سفرة سياحية، وهي سعيدة، وعند عودتها، صار أقسى، أصبح شخصا" أخر،يحدث مشاكل بدون سبب، ويسافر دون أن يخبرها ويبقى أيام، هذه حياتهم في تلك الفترة،ورزق الله بولد وبنت ،وفي هذه الاثناء سافر الى الخارج ولم يعد لمدة ثلاث سنوات، وعلمت انه تزوج أمرأة أجنبية يزيد عمرها عن خمسين سنة، وتعيش معه في الخارج، أصبح عندها أنهيار ،حاولت أن تنسى !! ولكن كيف تنسى؟ كل شي جميل انتهى...كان يزورنا بين فترة وأخري، وعندما يعود ، لا تسمع الا الكلمات والقتال.....وهذه كانت النهايةبالنسبة لها....حيث طلبت الظلاق...وهو لم يمانع....ولكن أهلها لم يوافقوا على موقفها....وذلك من اجلها وأطفالها..ولكتها أصرت ووقفوا ضدها...ومنعوها من الخروج والذهاب الى دوامها، فترة من الزمن ،بعدها بدات الامور تتحسن، والتحقت بدوامها في الشركة، كان لها سيارة،وعادت لها حريتها ،ما أصعب الأنسان يفقد حريته !!ومن من؟!
رغم أنه كان يحبها،ولكنه لم يطلب منها أن تعيد النظر في طلبها..طلبت منه مرة أخرى الطلاق...وافق وذهبا الى المحكمة....وسأله القاضي أليس هناك مجال للصلح ؟ قال للقاضي: قل لها ؟الامر بيدها...أذا" هو لم يتنازل...وصار السؤال لها وحدها..أنه مغرور، القاضي ينظر أليها ويريد الجواب...قالت له فورا" : لا مجال للصلح ...وحكم بالطلاق.....من ذلك اليوم سافر الى الخارج ،وحصل على جنسية تلك الدولة....وأبتعد عن أطفاله....
هي الأن راضية ،رغم تعاسته تذهب الى دوامها وربت أولادها أحس تربية وهو يخابر أطفاله بيت فترة وأخرى.......هذه هي قصة حياتها التي تعيشها
.
حياة أمرأة
هي فتاة بيضاء البشرة، رشيقة ، جميلة في غاية الجمال ،عيون سوداء،شعرها أسود طويل ،تخرجت من الجامعة،فرع ألأداب،كان لها ابن عم...كان وسيما"، جميل الشكل ،وملفت للنظر،يعمل في شركة،زارته مرة،حيث كان لطيفا" مع الفتيات، وتفاجئوا عندما شاهدوها هناك.
كان الشاب يريد أن يتزوجها،وكان يحبها، وهي كانت لا تميل له، رغم رشاقته،وذلك لأنها عاشت معه منذ الطفولة، والدها كان يرغب أن يتزوجها،لأته أبن أخيه ،ووضعه المادي جيد ،اما والدتها فكانت محايدة، وتميل أحيانا" الى رغبات أبنتها، عند تخرجها كان عمرها الثالثة والعشرين سنة،وهوفي الثانية والثلاثون من عمرها.
كان يعمل في شركة ،أنطوائي نوعا" ما،كان يحاول خلال سنتين،أن بطلب يدها من والدها،هي كانت ترفض، وعنيدة في قرارها،هو كان مدلل والدية ...كانت كلمته صحيحة ولو كان خاطئا".
وافقت على الزواج منه، تحت ضعط والدها،وسكوت أمها، كان يحبها منذ البداية،عاشوا فترة غي هدوء،وبعدها تغير وضعها، رغم حبه لها،أخذ يعاملها بقسوة،لا يحترمها وكأنها دمية في البيت،يسمعها كلمات جارحة، يقلل من قيمتها ، كأنها لا تفهم اي شيء، يأخذ راتبها الشهري وبدون رغبتها،حيث كانت تعمل ايضا في شركة،يمنعها من شراء أي شيء ألا بموافقته،علمت أخيرا" أنه له علاقة مع النساء،مما جعلها لا تتحمله،لا يسمع كلامها،واذا وعد يخالف،ويقول لها: لم أقل هذا، أوانت تتخيل ذلك،هكذا اصبح رغم حبه لها،عاشت معه في وهم وسراب.
سافرت معه الى اوربا،في سفرة سياحية، وهي سعيدة، وعند عودتها، صار أقسى، أصبح شخصا" أخر،يحدث مشاكل بدون سبب، ويسافر دون أن يخبرها ويبقى أيام، هذه حياتهم في تلك الفترة،ورزق الله بولد وبنت ،وفي هذه الاثناء سافر الى الخارج ولم يعد لمدة ثلاث سنوات، وعلمت انه تزوج أمرأة أجنبية يزيد عمرها عن خمسين سنة، وتعيش معه في الخارج، أصبح عندها أنهيار ،حاولت أن تنسى !! ولكن كيف تنسى؟ كل شي جميل انتهى...كان يزورنا بين فترة وأخري، وعندما يعود ، لا تسمع الا الكلمات والقتال.....وهذه كانت النهايةبالنسبة لها....حيث طلبت الظلاق...وهو لم يمانع....ولكن أهلها لم يوافقوا على موقفها....وذلك من اجلها وأطفالها..ولكتها أصرت ووقفوا ضدها...ومنعوها من الخروج والذهاب الى دوامها، فترة من الزمن ،بعدها بدات الامور تتحسن، والتحقت بدوامها في الشركة، كان لها سيارة،وعادت لها حريتها ،ما أصعب الأنسان يفقد حريته !!ومن من؟!
رغم أنه كان يحبها،ولكنه لم يطلب منها أن تعيد النظر في طلبها..طلبت منه مرة أخرى الطلاق...وافق وذهبا الى المحكمة....وسأله القاضي أليس هناك مجال للصلح ؟ قال للقاضي: قل لها ؟الامر بيدها...أذا" هو لم يتنازل...وصار السؤال لها وحدها..أنه مغرور، القاضي ينظر أليها ويريد الجواب...قالت له فورا" : لا مجال للصلح ...وحكم بالطلاق.....من ذلك اليوم سافر الى الخارج ،وحصل على جنسية تلك الدولة....وأبتعد عن أطفاله....
هي الأن راضية ،رغم تعاسته تذهب الى دوامها وربت أولادها أحس تربية وهو يخابر أطفاله بيت فترة وأخرى.......هذه هي قصة حياتها التي تعيشها
.
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك فى موضوعاتنا .